بحـث
المواضيع الأخيرة
تركة جلجامش
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تركة جلجامش
بين النهرين وعلى الضفاف تولد أمنية بوسع فسحة العيش الكريم ,
تكبر في ضياء الذكريات مثل الدهشة ، تتقصى من جبين الشمس أغنية البوح الرخيم وترنو إلى براعم تزدهر , تتشهّى رغم أنف الوقت ومفاتن يأسه ...
شهرزاد .. هو اسمها .. بعيدة تماما عن شهرزاد التاريخ العقيم وقريبة جداً من حكايا العبيد ، تترعرع وسط أُسرة كبيرة ،،، الجدان الشيخان المهابان ،، الأم المتسلطة الشامخة ،، الأب الملتحف بعباءة الوقار والحكمة ،،،الأخوات التسع ،،،الأخوان الثلاثة .
شهرزاد الكبيرة ، والكبيرة في كل شيء مثل ما يقولون عنها ،،، تعيش الطفولة المدللة حتى سن العاشرة ،،حيث يموت الجد الشيخ تاركاً مدونة من الوصايا وصندوقاً خشبياً مطعماً بخيوطٍ من الذهب الأصفر !!
هذا الصندوق بوصية منه يكون لشهرزاد ...
بعد رحيل الشيخ تدنو كل المنايا ... تتفتت صخور الحنو والحنان ،، تتشرد الأمنيات القابعات في قلوب الأخوة والاخوات ،،تطول يد الطمع الحقول والنهر والنخل وحتى العقول .
- كيف المخرج من هذه الهاوية؟
هذا هو السؤال اليومي المتبادل بين أفراد العائلة
شهرزاد تلّوح للجميع بأنها ستكون في البلاد السعيدة ،، أو هذا ما أوحى به لها الصندوق .
- سأكبر يا أمي ،، ويكون موطني البلاد السعيدة ،، التي تنجب أطفالاً من عسل ،، والأماني هناك تكون مثل اللؤلؤ المنثور .
- أية بلاد با ابنتي ! ما زلت صغيرة على هذا الكلام .
- بلى يا أمي ،، مازال أبي يضع عقال الهيبة فوق رأسه ،،أذن ستولد أوطان بلون الفرح .
الأم كانت خائفة من الأوجاع القادمة : ماذا لو خنافس الوقت امتدت واخترقت حصون مملكتها ؟!
- لابد أن أنسج بيتي بحكمة ..
ولكن هل الحكمة تغير الأقدار ،، أو توصد الأبواب بوجه الموت ،، هل الحكمة تُحظر القهر المحتم والضيم القادم !!
يمر الوقت ،،وتمر السنوات متواليةَ حروبٍ وجوع وخوف وقهر وموت ساكن فوق النفوس ..
شهرزاد كانت تعي كل هذا منذ زمن ،، لم تفاجئها المنايا القادمة .. ( وكيف تصبر على ما لم تحط به خُبراً )
نعم أدخلت المنايا الرديئةُ أنفَها في ذلك البيت الجميل
كان الوقت انتصاف الليل حين غُدر الأب برصاصات سبع ،إثنتين في العنق وخمسٍ في القلب ،، رصاصاتٍ انبثقت من فوهة قريبة ،، قريبة المسافة والنسب
مزقت الأحشاء وهو في أغفاءته المبجلة ،،
لم يكن لديه متسع من الوقت لترك الوصايا والتقبيل :
- أبييييييييي
صرخة موجعة تفطرت من صداها الأراضين السبع
- أبي ، ستزهر قطرات دمك أريجاً ومسكاً ،، سأتنفسك ثأراً ،،سأقبل صدى ضحكاتك نواراً
تهرع الى غرفتها ، لم يتبق لها من الدلال والمحبين الاّ الصندوق ،، تركتُها التميمة !
أو هكذا تسميها
يترجل الزمن كثيفاً بكآبته ويحط رحله على صفحة الأحلام المؤجلة ،، كل يوم ينقر زوادة فاجعة ،، كل وقت ليقتات على فُتاتها ,,, يتفرق الأخوة والأخوات .. في المنافي ،، تحت التراب ،، بين القضبان ،،على الحدود ،، كلٌّ أخذ ما كُتب عليه .
الأم ما زالت متوشحة بظلال ذلك الشموخ الفارع الذي يوازي أشجار النخيل والصفصاف
- أمي طالكِ القهر يا حشاشة القلب
- نعم طالنا يا شهرزاد
- لا لم يَطُلْنا يا أمي ،،سأرحل إلى البلاد السعيدة أبحث عنهم
- ستتعبين يا أميرة الدلال
- ربي معي يا أمي .. وتميمة جدي معي ، كوني بخير
نعم ستكون الأم بخير ,, فكما قال يحيى بن معاذ (( صبر المحبين أشد من صبر الزاهدين .. وا عجباً كيف يصبرون ))
تحزم حقائبها وتمتطي دروب الرحيل والترحال بحثاً عن أولادها الذين انبثقوا من رِحم عطائها الغر .. تتقدم بثقل نحو خزانة الملابس ... تتلمس ذلك الصندوق الجميل ،، تمسكه بحذر وحب ولوعة وحنين وتفتحه بعد طور سنين ...
- ياه ،، يا جدي الشيخ ما أنقاك وما أصفى أنفاسك ،، رائحتك ما زالت هنا ياجدي ، عبقَ بها القلب والمكان .
ترفع قطعة حرير زرقاء ،، وتضعها جانباً
تنظر إلى هذه التركة .. تقرأ قصاصة صغيرة ::
(( شهرزاد هذه عصاي التي كنت اتكيء عليها ،، إفعلي كذلك وقت الشدائد ))
تبتلع الغصة ،، تتنهد ،، تنحدر دمعة بأناقة الزمرد ،، تقّبل العصا والقصاصة
اذن هذه تركة جلجامش !! ستتوكأ عليها وربما لها فيها مآرب أخرى .... تخرج شهرزاد من جسدها ودار والدها وأسوار مدينتها وحدود وطنها ... وتبحث عن أولاد اليتم .
_________________________________________________________
تكبر في ضياء الذكريات مثل الدهشة ، تتقصى من جبين الشمس أغنية البوح الرخيم وترنو إلى براعم تزدهر , تتشهّى رغم أنف الوقت ومفاتن يأسه ...
شهرزاد .. هو اسمها .. بعيدة تماما عن شهرزاد التاريخ العقيم وقريبة جداً من حكايا العبيد ، تترعرع وسط أُسرة كبيرة ،،، الجدان الشيخان المهابان ،، الأم المتسلطة الشامخة ،، الأب الملتحف بعباءة الوقار والحكمة ،،،الأخوات التسع ،،،الأخوان الثلاثة .
شهرزاد الكبيرة ، والكبيرة في كل شيء مثل ما يقولون عنها ،،، تعيش الطفولة المدللة حتى سن العاشرة ،،حيث يموت الجد الشيخ تاركاً مدونة من الوصايا وصندوقاً خشبياً مطعماً بخيوطٍ من الذهب الأصفر !!
هذا الصندوق بوصية منه يكون لشهرزاد ...
بعد رحيل الشيخ تدنو كل المنايا ... تتفتت صخور الحنو والحنان ،، تتشرد الأمنيات القابعات في قلوب الأخوة والاخوات ،،تطول يد الطمع الحقول والنهر والنخل وحتى العقول .
- كيف المخرج من هذه الهاوية؟
هذا هو السؤال اليومي المتبادل بين أفراد العائلة
شهرزاد تلّوح للجميع بأنها ستكون في البلاد السعيدة ،، أو هذا ما أوحى به لها الصندوق .
- سأكبر يا أمي ،، ويكون موطني البلاد السعيدة ،، التي تنجب أطفالاً من عسل ،، والأماني هناك تكون مثل اللؤلؤ المنثور .
- أية بلاد با ابنتي ! ما زلت صغيرة على هذا الكلام .
- بلى يا أمي ،، مازال أبي يضع عقال الهيبة فوق رأسه ،،أذن ستولد أوطان بلون الفرح .
الأم كانت خائفة من الأوجاع القادمة : ماذا لو خنافس الوقت امتدت واخترقت حصون مملكتها ؟!
- لابد أن أنسج بيتي بحكمة ..
ولكن هل الحكمة تغير الأقدار ،، أو توصد الأبواب بوجه الموت ،، هل الحكمة تُحظر القهر المحتم والضيم القادم !!
يمر الوقت ،،وتمر السنوات متواليةَ حروبٍ وجوع وخوف وقهر وموت ساكن فوق النفوس ..
شهرزاد كانت تعي كل هذا منذ زمن ،، لم تفاجئها المنايا القادمة .. ( وكيف تصبر على ما لم تحط به خُبراً )
نعم أدخلت المنايا الرديئةُ أنفَها في ذلك البيت الجميل
كان الوقت انتصاف الليل حين غُدر الأب برصاصات سبع ،إثنتين في العنق وخمسٍ في القلب ،، رصاصاتٍ انبثقت من فوهة قريبة ،، قريبة المسافة والنسب
مزقت الأحشاء وهو في أغفاءته المبجلة ،،
لم يكن لديه متسع من الوقت لترك الوصايا والتقبيل :
- أبييييييييي
صرخة موجعة تفطرت من صداها الأراضين السبع
- أبي ، ستزهر قطرات دمك أريجاً ومسكاً ،، سأتنفسك ثأراً ،،سأقبل صدى ضحكاتك نواراً
تهرع الى غرفتها ، لم يتبق لها من الدلال والمحبين الاّ الصندوق ،، تركتُها التميمة !
أو هكذا تسميها
يترجل الزمن كثيفاً بكآبته ويحط رحله على صفحة الأحلام المؤجلة ،، كل يوم ينقر زوادة فاجعة ،، كل وقت ليقتات على فُتاتها ,,, يتفرق الأخوة والأخوات .. في المنافي ،، تحت التراب ،، بين القضبان ،،على الحدود ،، كلٌّ أخذ ما كُتب عليه .
الأم ما زالت متوشحة بظلال ذلك الشموخ الفارع الذي يوازي أشجار النخيل والصفصاف
- أمي طالكِ القهر يا حشاشة القلب
- نعم طالنا يا شهرزاد
- لا لم يَطُلْنا يا أمي ،،سأرحل إلى البلاد السعيدة أبحث عنهم
- ستتعبين يا أميرة الدلال
- ربي معي يا أمي .. وتميمة جدي معي ، كوني بخير
نعم ستكون الأم بخير ,, فكما قال يحيى بن معاذ (( صبر المحبين أشد من صبر الزاهدين .. وا عجباً كيف يصبرون ))
تحزم حقائبها وتمتطي دروب الرحيل والترحال بحثاً عن أولادها الذين انبثقوا من رِحم عطائها الغر .. تتقدم بثقل نحو خزانة الملابس ... تتلمس ذلك الصندوق الجميل ،، تمسكه بحذر وحب ولوعة وحنين وتفتحه بعد طور سنين ...
- ياه ،، يا جدي الشيخ ما أنقاك وما أصفى أنفاسك ،، رائحتك ما زالت هنا ياجدي ، عبقَ بها القلب والمكان .
ترفع قطعة حرير زرقاء ،، وتضعها جانباً
تنظر إلى هذه التركة .. تقرأ قصاصة صغيرة ::
(( شهرزاد هذه عصاي التي كنت اتكيء عليها ،، إفعلي كذلك وقت الشدائد ))
تبتلع الغصة ،، تتنهد ،، تنحدر دمعة بأناقة الزمرد ،، تقّبل العصا والقصاصة
اذن هذه تركة جلجامش !! ستتوكأ عليها وربما لها فيها مآرب أخرى .... تخرج شهرزاد من جسدها ودار والدها وأسوار مدينتها وحدود وطنها ... وتبحث عن أولاد اليتم .
_________________________________________________________
ذكرى لعيبي- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 91
نقاط : 107
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/03/2010
رد: تركة جلجامش
أهلا أهلا أهلا
سيدة الكلمة الساحرة
ومبدعة الروعة
( ذكرى لعيبي )
حمدالله على عودتك بالسلامة
ومعك رائعتك القصصية وهديتك الآسرة لنا
الأديبة الرائعة ذكرى
مداخلتي هذه للترحيب والفرحة بعودتك ليس إلا!
ولي عودة للتعليق على درّتك المتفردة
إن شاء الله تعالى
إلى أن ألقاك لك كل التقدير والاحترام
سيدة الكلمة الساحرة
ومبدعة الروعة
( ذكرى لعيبي )
حمدالله على عودتك بالسلامة
ومعك رائعتك القصصية وهديتك الآسرة لنا
الأديبة الرائعة ذكرى
مداخلتي هذه للترحيب والفرحة بعودتك ليس إلا!
ولي عودة للتعليق على درّتك المتفردة
إن شاء الله تعالى
إلى أن ألقاك لك كل التقدير والاحترام
جمال فرح- مؤسس الملتقى
- عدد المساهمات : 828
نقاط : 1056
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 23/02/2010
العمر : 63
الموقع : مؤسس الملتقى
رد: تركة جلجامش
حبيبتى ذكرى نورتى يا قمرى
كالعاده متميزة فى قصتك الرائعه
بارك الله فى نزف قلمك حبيبتى الغاليه
سلمتى لنا
كالعاده متميزة فى قصتك الرائعه
بارك الله فى نزف قلمك حبيبتى الغاليه
سلمتى لنا
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: تركة جلجامش
جمال فرح كتب:أهلا أهلا أهلا
سيدة الكلمة الساحرة
ومبدعة الروعة
( ذكرى لعيبي )
حمدالله على عودتك بالسلامة
ومعك رائعتك القصصية وهديتك الآسرة لنا
الأديبة الرائعة ذكرى
مداخلتي هذه للترحيب والفرحة بعودتك ليس إلا!
ولي عودة للتعليق على درّتك المتفردة
إن شاء الله تعالى
إلى أن ألقاك لك كل التقدير والاحترام
أخي المبدع جمال /
شكرا لكَ ولنقاء روحك الطيبة
وأرجو أن تعذرني لعدم تواجدي ،
تحايا الياسمين
مودتي
ذكرى لعيبي- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 91
نقاط : 107
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/03/2010
رد: تركة جلجامش
بسمة وزهرة كتب:حبيبتى ذكرى نورتى يا قمرى
كالعاده متميزة فى قصتك الرائعه
بارك الله فى نزف قلمك حبيبتى الغاليه
سلمتى لنا
حبيبتي الغالية بسمة /
أشكر ترحيبك الجميل
وأسعدني أعجابك ومروركِ
كوني بخير
مودة لا تنضب
ذكرى لعيبي- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 91
نقاط : 107
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/03/2010
رد: تركة جلجامش
الحبيبه الغاليه
ذكرى لعيبى
اهلا بقلمك الساحر
المعبر دوما بكل احاسيس
اهلا بقدومك هنا تخطى
كوردة فى بستان جميل
انرتى وابهجتى بقدومك
بانتظار جديدك
تحياتى
ذكرى لعيبى
اهلا بقلمك الساحر
المعبر دوما بكل احاسيس
اهلا بقدومك هنا تخطى
كوردة فى بستان جميل
انرتى وابهجتى بقدومك
بانتظار جديدك
تحياتى
قمرالزمان- موقوف
- عدد المساهمات : 1079
نقاط : 1632
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 10/03/2010
الموقع : ملتقى الكلمة والقلم
سعيد
رد: تركة جلجامش
حقا وصدقا ويقينا
قصة رائعة بأناقة الزمرد وفخامة اللؤلؤ وعبق الزمن الجميل
الأديبة الألقة ذكرى
شكرا من القلب لقلمك المبدع دوما
واسمح لي بنشرها فى جريدة محترمة وراقية على صفحة الأدب
حيث أتولى الاشراف عليها وسأحتفظ لكم بنسخ من العدد ان شاء الله
ودي الخالص وتقديري
قصة رائعة بأناقة الزمرد وفخامة اللؤلؤ وعبق الزمن الجميل
الأديبة الألقة ذكرى
شكرا من القلب لقلمك المبدع دوما
واسمح لي بنشرها فى جريدة محترمة وراقية على صفحة الأدب
حيث أتولى الاشراف عليها وسأحتفظ لكم بنسخ من العدد ان شاء الله
ودي الخالص وتقديري
جمال فرح- مؤسس الملتقى
- عدد المساهمات : 828
نقاط : 1056
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 23/02/2010
العمر : 63
الموقع : مؤسس الملتقى
رد: تركة جلجامش
قمرالزمان كتب:الحبيبه الغاليه
ذكرى لعيبى
اهلا بقلمك الساحر
المعبر دوما بكل احاسيس
اهلا بقدومك هنا تخطى
كوردة فى بستان جميل
انرتى وابهجتى بقدومك
بانتظار جديدك
تحياتى
حبيبتي الغالية قمر الزمان
أعتذر جدا عن التأخير
وألف شكر على المرور الراقي
تحية موصولة بمودة لا تنضب
ذكرى لعيبي- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 91
نقاط : 107
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/03/2010
رد: تركة جلجامش
جمال فرح كتب:حقا وصدقا ويقينا
قصة رائعة بأناقة الزمرد وفخامة اللؤلؤ وعبق الزمن الجميل
الأديبة الألقة ذكرى
شكرا من القلب لقلمك المبدع دوما
واسمح لي بنشرها فى جريدة محترمة وراقية على صفحة الأدب
حيث أتولى الاشراف عليها وسأحتفظ لكم بنسخ من العدد ان شاء الله
ودي الخالص وتقديري
أخي العزيز والنبيل جمال /
ألف شكر لهذا الأهتمام
ويسعدني أن هذه القصة أعجبتك
أفعل ما تراه مناسبا مع كل التقدير
تحية موصولة بالياسمين
ذكرى لعيبي- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 91
نقاط : 107
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/03/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد أكتوبر 16, 2016 1:37 pm من طرف مصطفي غريب
» بين المرأة و الشمعة أكثر من حكاية وقصيدة
الأحد أكتوبر 16, 2016 1:29 pm من طرف مصطفي غريب
» الشمعة أم وزوجه !!
الأحد أكتوبر 16, 2016 1:25 pm من طرف مصطفي غريب
» خواطر للمحبين والعاشقين !!
الأحد أكتوبر 16, 2016 1:22 pm من طرف مصطفي غريب
» القلوب ثلاثة اقسام :- 1 - قلب سليم 2 – قلب مريض 3 – قلب ميت
الخميس أكتوبر 13, 2016 10:23 am من طرف مصطفي غريب
» ها هو الحب العشقي ؟ ولم نجده في زماننا هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الخميس أكتوبر 13, 2016 10:14 am من طرف مصطفي غريب
» هل الحب في حاضرنا هذا اخذ معناه الحقيقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( 2 )
الخميس أكتوبر 13, 2016 10:08 am من طرف مصطفي غريب
» بالحب تحيا القلوب :
الخميس أكتوبر 13, 2016 9:57 am من طرف مصطفي غريب
» هل الحب في حاضرنا هذا اخذ معناه الحقيقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( 1 )
الأربعاء أكتوبر 12, 2016 11:27 am من طرف مصطفي غريب
» فلتكن شمعة تضيء الطريق للاخرين
الأربعاء أكتوبر 12, 2016 11:19 am من طرف مصطفي غريب