ملتقى الكلمة والقلم
مرحبا بكم في ملتقى الكلمة والقلم يسعدنا ان تكون واحد من أهل الملتقى بالتسجيل هنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى الكلمة والقلم
مرحبا بكم في ملتقى الكلمة والقلم يسعدنا ان تكون واحد من أهل الملتقى بالتسجيل هنا
ملتقى الكلمة والقلم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» (كل عمل لا يقصد به وجه الله فهو باطل ) .
اخبار المراة(متجدد) - صفحة 2 I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 16, 2016 1:37 pm من طرف مصطفي غريب

» بين المرأة و الشمعة أكثر من حكاية وقصيدة
اخبار المراة(متجدد) - صفحة 2 I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 16, 2016 1:29 pm من طرف مصطفي غريب

» الشمعة أم وزوجه !!
اخبار المراة(متجدد) - صفحة 2 I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 16, 2016 1:25 pm من طرف مصطفي غريب

» خواطر للمحبين والعاشقين !!
اخبار المراة(متجدد) - صفحة 2 I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 16, 2016 1:22 pm من طرف مصطفي غريب

» القلوب ثلاثة اقسام :- 1 - قلب سليم 2 – قلب مريض 3 – قلب ميت
اخبار المراة(متجدد) - صفحة 2 I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 13, 2016 10:23 am من طرف مصطفي غريب

» ها هو الحب العشقي ؟ ولم نجده في زماننا هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اخبار المراة(متجدد) - صفحة 2 I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 13, 2016 10:14 am من طرف مصطفي غريب

» هل الحب في حاضرنا هذا اخذ معناه الحقيقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( 2 )
اخبار المراة(متجدد) - صفحة 2 I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 13, 2016 10:08 am من طرف مصطفي غريب

» بالحب تحيا القلوب :
اخبار المراة(متجدد) - صفحة 2 I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 13, 2016 9:57 am من طرف مصطفي غريب

» هل الحب في حاضرنا هذا اخذ معناه الحقيقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( 1 )
اخبار المراة(متجدد) - صفحة 2 I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 12, 2016 11:27 am من طرف مصطفي غريب

» فلتكن شمعة تضيء الطريق للاخرين
اخبار المراة(متجدد) - صفحة 2 I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 12, 2016 11:19 am من طرف مصطفي غريب

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

اخبار المراة(متجدد)

2 مشترك

صفحة 2 من اصل 2 الصفحة السابقة  1, 2

اذهب الى الأسفل

اخبار المراة(متجدد) - صفحة 2 Empty رد: اخبار المراة(متجدد)

مُساهمة من طرف بسمة وزهرة الجمعة ديسمبر 23, 2011 8:07 am










هل تعود المرأة إلي الوراء تســــقط قـوانـين الهانـــم‏!‏


علي
مدي الأشهر الماضية‏,‏ وبالرغم من أن المرأة كانت شريكا أساسيا في
ثورة‏25‏ يناير فإنه بعد تخلي النظام السابق عن السلطة تعالت بعض الأصوات
مطالبة بالغاء كل ما صدر من قوانين تتعلق بالمرأة في ظل النظام السابق.

اخبار المراة(متجدد) - صفحة 2 YIO_22_12_2011_25_22





مثل
تعديلات قوانين الأحوال الشخصية,والخلع وسفر الزوجة وتجريم العنف والتحرش
ضد المرأة وغيرها بدعوي أنها اقوانين الهانمب التي وصفوها بأنها أفسدت
الحياة الأسرية ومزقت العلاقات بين الأزواج, ومن جهة أخري طالب البعض
بالكف عن الكلام عن قضايا المرأة التي رأوا ضرورة ذوبانها في قضايا
المجتمع.
غير أن من كانت مهنتهن وشغلهن الشاغل العمل علي تنمية المجتمع والاهتمام بقضايا المرأة كان لهن رأي آخر, من بينهن:
> سهام نجم ـ رئيسة جمعية المرأة والمجتمع, وهي الجمعية التي تبنت
تطوير التعليم ومحو أمية النساء وسد الثغرات في قوانين الأحوال الشخصية
وغيرها تري أن ما أثير في هذا الخصوص هو نتيجة مباشرة لفساد في إدارة
البلاد من قبل أسرة كانت الزوجة فيها تنسب لنفسها العديد من الإنجازات.
فكانت الجمعيات الأهلية ترصد الظواهر السلبية ومشاكل المجتمع وتعمل علي
حلها وتجابه الكثير من الصعاب في سبيل ذلك, ولكن الجهات المسئولة كانت تأخذ
الفكرة وتصنع السياسات بناء علي خبرة الجمعيات ثم تضعها في النهاية تحت
مظلة حرم الرئيس وإعلان أنها تتبني هذه القضايا.
تخطت أدوارها فرفضها المجتمع
وتبني الإرادة السياسية أو حرم الرئيس لقضايا المجتمع ليس هو المشكلة, فهي
لها دور اجتماعي باعتبارها زوجة لرئيس الجمهورية ومواطنة مصرية ولكن ما
حدث هو خلط للأمور حيث تخطي دورها ما هو منوط بها القيام به وأصبحت تحكم
وتتدخل في عزل وزراء وتعيين آخرين وبذلك كونت فكرة نمطية لزوجة الرئيس
بأنها تحكم وتتحكم وهي صورة رفضها أبناء مصر, لأنها شكل من أشكال الفساد,
لذا رأوا أن كل ما صدر في ذلك فاسد ومرفوض ومحل شك لأنه نسب إليها بالباطل
جهد دون اشارة إلي أصحاب الفضل الحقيقيين وهم مؤسسات المجتمع المدني التي
ناضلت لسنوات وصل بعضها إلي50 سنة مثل العمل علي محو الأمية, ونحو20 الي25
سنة فيما يخص دعم المشاركة السياسية وتغيير قوانين الأحوال الشخصة وأطفال
الشوارع وتم التعتيم علي هذه الجهود ونسبها اللهانمب لذا تري سهام نجم
أنه يجب الفصل بين ما مارسته زوجة الرئيس السابق من أدوار وسلطات بين
القضايا الملحة المتعلقة بالأسرة المصرية مثل قانون الرؤية المتعلق بمصلحة
الرجل والنفقة الذي هو في مصلحة المرأة والطفل وغيرهما, لذا لا يجب غلق
الباب أمام المبادرات التي تهدف صالح المجتمع لأن المواطن المصري هو صاحب
الإنجاز.
الهوانم استفزوا الناس
> شادية عبد الوهاب ـ الناشطة السياسية واستشاري توثيق برلماني وقانوني
وعضوة في العديد من الجمعيات الأهلية, تري أن الناس رفضت الإنجازات لأنها
نسبت لحرم الرئيس والكوكبة المحيطة بها من المنافقات وهذا رد فعل طبيعي,
هذه الكوكبة كانت أبرز صورها في الكثيرات من عضوات المجلس القومي للمرأة,
حيث نفس الوجوه لم تتغير وأسلوب العمل واحد وكأنهم في معسكر منفصل عن
المجتمع حتي في مظهرهم اهوانمب, فكيف يصدق المواطن أن هؤلاء يعملون لصالحه
أو يشعرون بمعاناته؟
وبالخبرة.. فان القوانين عندما تأتي من القاعدة الشعبية تكون مقبولة ولكن
ما حدث أن القوانين كانت تأتي من أعلي أي وكأنها تعليمات من حرم الرئيس أو
المجلس, لذا رفضها الناس بعد الثورة, بمجرد أن أتيحت الفرصة للتعبير عن
رأيهم.
كما أن العديد من القضايا التي تبنتها لم يكن للمجتمع دور فيها مثل احركة
السلامب وماشابهها والتي كلفت الدولة الكثير دون عائد أو دون أن يشعر
المواطن بأنها تخصه, في حين تجاهلت قضايا مهمة مثل الأمية والعشوائيات.
لذلك يجب ألا نرفض ما تم من انجازات لمصلحة المرأة والأسرة المصرية لمجرد
أن حرم الرئيس كانت طرفا فيها بل يجب النظر لما فيه استقرار الأسرة
ومصلحتها.
تضيف: حتي المجلس القومي للمرأة الذي أصبح مرفوضا مهما رتب أوضاعه وأعاد
النظر في أنشطته وأولوياته يجب أن نستفيد مما لديه من قواعد بيانات ومؤشرات
ونبني عليها, والبديل لهذا المجلس يمكن أن يكون تحالفا نسائيا مرتبطا
بالمحليات والأجهزة التشريعية بوجوه غير الوجوه التي مل الناس رؤيتها, أي
دماء جديدة وأفكار متجددة.
معاناة المرأة مستمرة
> أمل محمود ـ خبيرة التنمية ونائب رئيس ملتقي المرأة تقول: لابد أن
نتذكر أن ما اتخذ من خطوات للنهوض بأوضاع المرأة جاءت تعبيرا عن مطالب
للنساء ولم تكن منحة من السلطة ولا النظام السابق وانما استجابة لكفاح طويل
من النساء أنفسهن ومؤسسات المجتمع المدني, لذا لا يجب المطالبة باسقاطها
كما أسقطنا النظام.
والدعوة للتغيير يجب أن تكون فيما يتعارض مع مصلحة الشعب وليس من المنطقي
هدم ما تم من انجازات لمصلحة المرأة, في حين أنها مازالت تعاني, فالتمييز
ضدها تؤكده المؤشرات والأرقام من واقع تقارير التنمية البشرية التي تكشف
عن الفجوة بين الرجل والمرأة, ففي الأمية مثلا نجد أمية المرأة ضعف أمية
الرجل, ومعدل بطالة النساء أربعة أضعاف الرجال ومتوسط نصيب المرأة من الدخل
القومي أقل من ثلث نصيب الرجل ونسبة تمثيل المرأة في المجالس المنتخبة لا
تقارن بنسبة تمثيل الرجل حيث لا تتعدي2% في البرلمان رغم أنها تمثل نصف
المجتمع.( هذا بخلاف برلمان2010 المزورة).
وبعض الأصوات المطالبة بذوبان قضايا المرأة في قضايا المجتمع دون النظر
إلي سد الفجوات لا تدرك خطورة تفاقم هذه الفجوات وأن تأخر أوضاع النساء
يؤخر التنمية البشرية في مصر ويؤثر علي استقرار الأسرة, ومثل هذه الأقوال
تصدر عن أشخاص لهم توجهات مضادة لحقوق المرأة كإنسان وهي الحقوق التي كفلها
الشرع والقانون, أليس الشرع هو الذي أقر مبدأ الخلع؟
ولابد أن ندرك أن معدلات الفقر بين النساء ارتفعت نتيجة الأزمة الاقتصادية
وأيضا نتيجة الخصخصة وبيع الشركات حيث كانت النساء أولي ضحاياها, فكيف لا
نعمل علي سد هذه الفجوة في معدل فقر النساء في بلد تعول المرأة ثلث
أفراده( نتيجة مرض الزوج أو سفره أو هروبه أو وفاته).
الإعلام مسئول
> د. أيناس أبو يوسف ـ الأستاذة بكلية الإعلام ـ جامعة القاهرة ورئيس
مركز بحوث ودراسات المرأة بالكلية( سابقا) تري أن ارتفاع هذه الأصوات يرجع
الي تسييس قضية المرأة, والإعلام كان دائما يربط هذه القضية بالسياسة وليس
بالحقوق, حتي القضايا التي تبنتها الجمعيات النسائية تم طرحها اعلاميا
مرتبطة بالإرادة السياسية.
وبعد الثورة كان هناك البعض من مصلحته الترويج لهذه الفكرة وساعده الخطاب
الإعلامي الذي كان سائدا, فهذا يفرض ضرورة اعادة النظر في الخطاب الإعلامي
الذي يجب أن يكون علي أساس المواطنة ومن منظور حقوقي, فالإعلام لابد أن
يكون له دور في العمل علي تقوية الناس وليس إضعافهم, فعندما نتحدث عن عودة
المرأة للمنزل فسوف نحرم أسرهم من دخلهم ونحرم المجتمع من مهن لها خصوصية
لا يصلح لها سوي النساء وحتي في المستويات العليا هناك كفاءات علمية
نسائية سنحرم المجتمع من الاستفادة منها والأحزاب عليها مشاركة الإعلام في
هذا الدور حتي لا يحدث ما هو حادث الآن من التركيز في الحديث عن المرأة
علي مظهرها في المستقبل وما اذا كان سيسمح لها بالخروج من المنزل أم لا؟
مع تجاهل قضايا ملحة مازالت تعاني منها المرأة.
فإذا كان هذا هو وضع المرأة وهذا حالها, فهل من المنطقي أن نعود بها الي
الوراء عشرات السنين لتبدأ الجهاد من جديد للحصول علي حقوقها التي من
المؤكد تصب في صالح المجتمع كله لمجرد أن ما حصلت عليه منسوب ازوراب الي
شخصية أصبحت مرفوضة من كل أفراد المجتمع؟











بسمة وزهرة
عضوية ذهبية
عضوية ذهبية

الأوسمة اخبار المراة(متجدد) - صفحة 2 071310170733juwjib36wj
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
المزاج فرحانة بالملتقى وناسه

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اخبار المراة(متجدد) - صفحة 2 Empty رد: اخبار المراة(متجدد)

مُساهمة من طرف بسمة وزهرة السبت ديسمبر 24, 2011 7:45 am










غـــلاء الأســـعار مســـئوليتك

علي
الرغم من استمرار الجهود الرسمية الحكومية لوضع آليات ملزمة لضبط الارتفاع
المطرد للاسعار في الاسواق من خلال تطوير آليات رقابية جديدة كان آخرها
هو جهاز حماية المستهلك منذ سنوات والخط الساخن‏19468‏ الذي تعلن الحكومة
عن تلقيها بلاغات ارتفاع الاسعار عبره فإن هذه الآليات قد اثبتت فشلها
المتكرر‏.‏
اخبار المراة(متجدد) - صفحة 2 117060_22_12_2011_27_18



حدث هذا
في ظل غياب نظام التسعيرة الجبرية المعلنة وآليات السوق الحر والبورصة
التي يندهش كثيرون من دورها في دفع اسعار السلع للارتفاع فقط ولا تنخفض
ابدا, بعد ذلك مهما انخفضت اسعار البورصة او الاسعار العالمية, والحقيقة
ان ارتفاع اسعار السلع الغذائية بصفة خاصة بات مشكلة عالمية موحدة للفكر
الانساني لا يختلف عليها بشر في شتي بقاع الارض بل وقد رصدتها وحذرت منها
المنظمات الدولية التابعة للامم المتحدة منذ عقود طويلة لكنها لم تلق
الاهتمام الذي تستحقه من السياسات والآليات التي تعمل علي تخفيض اسعار
السلع في الاسواق إلا في اوروبا واليابان, حيث اتجهت هذه الشعوب للحد من
الزيادة السكانية ولزيادة الانتاج وتخفيض الاستهلاك وانتهاج سياسات
اقتصادية حكومية وفردية اكثر وعيا ادرجت فيها كل الادوات والآليات العلمية
بدءا من الامتناع عن التدخين كواحد من اسباب الانفاق الاقتصادي ذي الاثر
الاقتصادي السلبي علي الفرد وعلي اقتصاديات المجتمع لما له من دور في افساد
البيئة وزيادة معدلات الانفاق الصحي علي العلاج مرورا بتخفيض الاستهلاك
السلعي وانتقاء الافضل صحيا طبقا لمقاييس منظمات الصحة العالمية, وانتهاء
بزيادة التأهيل ورفع معدلات الانجاز لافراد المجتمع العامل ووضع معايير
وقوانين قاسية تحكم العمل ولجوءا لمنظمات حماية المستهلك وتفعيلا لدورها من
خلال تكاتف افراد المجتمع لتحقيق ما يضمن الحياة الكريمة لكل افراده.
وعلي الرغم من محاولات بذلت للسير علي نفس النهج في مصر فإنها لم تكن
ناجحة كما يبدو لنا جميعا, فلماذا لم تنجح مؤسسات المجتمع المدني وتحزم
السياسات الاقتصادية والاجتماعية للحد من الغلاء وتثبيت الاسعار ان لم يكن
تخفيضها؟ تجيب المهندسة عنان هلال رئيس جمعية عين مصر لحماية المستهلك
والقائمة باعمال رئيس جهاز حماية المستهلك سابقا بان نقص الوعي المجتمعي
في مصر وقلة المشاركه والمتابعة وضعف تمويل جمعيات حماية المستهلك كل ذلك
قد قزم دورها في حماية افراد المجتمع من الاستغلال, فعلي الرغم من الجهد
الكبير والقوانين فإن دور هذه الجمعيات لم يتعد التوسط لحل مشكلات قبل
تحول المشكلات الي قضايا بين البائع والمستهلك خاصة في ظل تساهل المواطن
احيانا ونقص الدافعية لديه لمتابعه المشكلات حتي نهايتها للحصول علي حقه.
واضافت ان جهاز حماية المستهلك يعمل غالبا علي بلاغات الغش التجاري مثل
نقص البيانات او عدم صحتها او تلف السلع الناتج عن عيوب التصنيع ولا يتدخل
في حالات التسعير إلا في حالتين فقط هما رغيف العيش والسلع التموينية
وانابيب البوتاجاز وهي حالات قلما تثبت ايضا لعدم وجود فاتورة غالبا, وعلي
الرغم من قيام جمعيات حماية المستهلك بالتعاون مع الجهاز لحل90% من
المشكلات التي ترد اليهم( بالجهود الشخصية) لافراد هذه المؤسسات وبصورة
ودية إلا ان10% من هذه الشكاوي لا يجد حلا سوي في ساحات المحاكم وهو اهدار
للوقت والمال معا, لذا لا يحدث إلا في القضايا التي تختص بسلع ثمينة.
وتري المهندسة عنان ان الانفلات السعري هو مسئولية المواطن الذي يقبل علي
شراء بعض السلع رغم ادراكه للمبالغة في سعرها ولوجود هوامش ربح لا يمكن
قبولها وتري ان الحل الافضل هو التوسع في الانضمام لجمعيات حماية المستهلك
لإيجاد قواعد بيانات حقيقة عن الاسواق والاسعار والتوسع في التعاونيات
واعادة تفعيلها بقوة لمواجهة غلاء الاسعار واللجوء لسلاح المقاطعة الذي
يستخدمه المواطن الواعي فقط, لكن من خلال تكتلات اجتماعيه قوية, وطالبت
باستغلال الروح الايجابية التي قدمتها الثورة لدفع المواطن لحماية مصالحه
الاقتصادية بحماية مجتمعه من صور الفساد اليومية الخاصة بالمغالاة في اسعار
السلع.
وكانت بعض الجهات الاعلامية قد دعت المواطن المصري لاستغلال رقم الخط
الساخن لشكاوي رفض منح الفاتورة للمستهلك وهو27929911 خاصة أن وجود
الفاتوره هو الدليل الوحيد الذي يضمن حقوق المستهلك في حالة وجود اي غش في
السلعة او في السعر, لكن يبدو ان تكلفة تفعيل الشكوي واسترداد الحق اكبر
كثيرا من اهمية الالتزام بتطبيق القوانين عند المواطن المصري!











بسمة وزهرة
عضوية ذهبية
عضوية ذهبية

الأوسمة اخبار المراة(متجدد) - صفحة 2 071310170733juwjib36wj
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
المزاج فرحانة بالملتقى وناسه

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

صفحة 2 من اصل 2 الصفحة السابقة  1, 2

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى