بحـث
المواضيع الأخيرة
الشعر الغنائى .. خلاعة وجنس ودعارة وابتذال
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الشعر الغنائى .. خلاعة وجنس ودعارة وابتذال
موضوع صحفى نشر بجريدة ضوء المستقبل عدد مايو 2010
محمد مغربى : الغناء الآن مفتوح على تحريك الغرائز .. واسألوا شباب الجامعات
جمال فرح : تعبير عن واقع مجتمعى نعيشه يسوده الانحلال فى كل شئ
جمال أمان : الظروف الاقتصادية تجبر الشعراء على الترخص فى الابداع
ظاهرة بدت جلية واضحة على الساحة الإبداعية تتعلق بانتشار الشعر الغنائى المليئ بالإباحية والجنس والدعارة والخلاعة والابتذال ، لدرجة أنك تشعر بالحرج من سماع بعض الأغنيات التى يغنيها المطربون والمطربات الآن وتدعو إلى الفجور من قبيل تعالى فى حضنى وخدنى ، يا حبيبى اللى يخاف من العفريت يطلع له ينزله ويقفه له يقعد له ، المهم انك ما تخافش من العفريت ، والسر كله فى الغمازات وشوق يا شوق والقلب فوق والحب تحت ، وبحبك با موت فيكى يا كل الناس ، ما تشيلى كل ده من عقلك وتعالى خشى فيا دا اللينك راجع للإحساس ، إلى غير ذلك من الكلمات ذات الإيحاءات الجنسية والدلالات الخليعة ، الأمر الذى جعلنا نفتح ملف الشعر الغنائى الذى أصبح هو الشعر السائد لدى شعراء الأغنية فى العصر الحديث .
يقول الشاعر الغنائى محمد أحمد عبد ربه مغربى إن الشعر الغنائى الآن أصبح مفتوحا على تحريك الغرائز ، كما يدعو الشباب إلى الخلاعة وعدم الالتزام وأعتقد أن هذا الشعر الغنائى أصبح الآن هو السبب الرئيسى وراء الانفلات الحادث فى المجتمع والتدنى الأخلاقى الذى نعانى منه كأولياء أمور ، وليس غريبا ما نراه بين الفتيات والشباب الآن خاصة شباب الجامعة حيث كثرت الزيجات العرفية وكثر الانفلات فى السلوك .
ويدعو الشاعر عبد ربه مغربى إلى إحكام الرقابة على ما يغنى بمعنى أن تكون هناك لجان رقابية تمنع غناء الكلمة الخليعة التى تحرك الغرائز وتدعو إلى الفسق والفجور ، مشيرا إلى أن هذه اللجان لابد أن تخضع فى عملها على معايير صارمة حتى نعيد للمجتمكع التزامه وانضباطه بالقيم والأخلاقيات التى ينادى بها ديننا بل وتنادى بها كل الأديان السماوية ، ونعيد للشاب والفتاة التمسك بالخلق القويم .
ويرى الشاعر الغنائى والمسرحى جمال فرح أن الأغنية الآن ما هى إلا تعبير عن واقع مجتمعى نعيشه يسود فيه الانحلال القيمى والأخلاقى فى كل شئ ، فأنت حين تشترى شيئا قد تجد وترى الخراب فى الذمم والضمائر واضحا ، وحين تتعامل مع موظف تجد روح الفساد والاستعداد لقبول الرشوة وحين تدخل مستشفى تجد الإهمال والتسيب ، وظاهرة الإهمال والتسيب موجودة فى كل القطاعات لدرجة أنك تشعر بأن المجتمع أصبح مفكوكا ، ليس هناك ضمير وليس هناك قانون ، فماذا تنتظر من الإبداع الذى يعبر عن مثل هذه الحالة ؟ .
يضيف : ولكن مع هذا لا نستطيع أن ننكر أن هناك شعراء يكتبون الكلمة وهم يضعون فى أذهانهم أن الكلمة رسالة ويجب عليهم أن يحملوا أمانتها أمام الله الذى سوف يحاسبهم جل علاه عليها ، وبالتالى فهم لا يكتبون إلا ما يتوافق مع القيم والأخلاق ويحرصون كل الحرص على ألا تخرج كلمة واحدة مما يكتبون عن تقاليد المجتمع وهم بذلك يحافظون على مجتمعهم جيدا ، والعيب كل العيب فيمن يكتبون الكلمة المغناة والتى تعد الأكثر تأثيرا على المستمع وهم لا يضعون فى أذهانهم هذا التأثير فيروح ضحية هذه الكلمة الكثير من شبابنا وفتياتنا بل والكثير من القيم والأخلاق فى المجتمع .
ويقول الكاتب المسرحى جمال أمان إن الشاعر الغنائى الآن لا يجد أمامه سبيلا للتربح من كتاباته الشعرية الغنائية سوى أن يكتب ما يطلبه السوق ، وهذا أمر قاس على نفس الشاعر ، أن يلبى مطالب السوق الغنائى وليس مطالب الإبداع الجيد أو الكلمة المبدعة أو يلبى طموحات موهبته الفنية فى الكتابة ، ولعلى أضرب مثلا بالشاعر الذى يكتب لمطرب شعبى معروف بالابتذال ، هذا الشاعر هو شاعر كبير فى الحقيقة لكنه للأسف كون ثنائيا غنائيا مع هذا المطرب الشعبى واستمر يكتب له كل أغانيه ولم يهتم بالنقد اللاذع الذى يصل إلى حد السخرية أحيانا مما يغنيه هذا المطرب الشعبى أو من شكله الغنائى .
ومعنى هذا أن هناك شعراء جيدين لكن يفرض عليهم الظرف الاقتصادى والمعيشى أن يسيروا فى ركاب الابتذال حتى يجدوا قوت يومهم ، خاصة وأن الشعر لم يعد " يأكل عيش " ، لكن على كل الأحوال لابد أن يحارب الشعراء الجيدون الغث من الكلمات الغنائية أى الردئ فى الغناء حتى يمكن أن نرتقى بمشاعر المستمع ، وةالمستمع بالمناسبة لديه كل الاستعداد ليرتقى بمشاعره وذوقه ووجدانه ويتقبل الكلمة الجيدة وليس كما ينادى البعض بأن الجمهور عاوز كده مشيرين إلى الابتذال والترخص فى الإبداع بشكمل عام شواء كان على شاشة السينما أو المسرح أو الاغنية أو غير ذلك .
وتقول الكاتبة الروائية منى عارف إن الإبداع يجب أن يكون اسما على مسمى ، فلا يجوز على الإطلاق أن يكتب شاعر ما كلاما يدعو إلى الاستياء والاشمئزاز ، وما يكتبه الشعراء الغنائيون الآن هو أكبر كارثة على الشعر من ناحية وعلى المجتمع من ناحية أخرى ، لأنهم فى الناحية الأولى يسيئون إلى العملية الإبداعية والتاريخ الغنائى الذى من المفروض أن يحفظ الجيد والإبداع الحقيقى ، وهذا للأسف لا يحدث لأن هذا التاريخ لا يجد أمامه سوى كل ما هو سيئ ، ومن الناحية الثانية فهؤلاء المبدعون يسيئون إلى المجتمع لأنهم يدفعونه دفعا إلى الرذيلة .
ومن هنا يجب علينا أن نحارب كل من يحاول الإساءة إلى الإبداع أو المجمتمع ، وعلينا أن نهمش دورهم الذى من الواجب أن يكون دورا تنويريا وإصلاحيا لحال المجتمع وليس العكس ، وعلينا ألا نردد أن الإبداع أو الأدب لا يأكل عيش فمتى كان الإبداع حرفة أو مهنة كان على الكلمة التنوزيرية السلام .
الشعر الغنائى .. خلاعة وجنس ودعارة وابتذال
محمد مغربى : الغناء الآن مفتوح على تحريك الغرائز .. واسألوا شباب الجامعات
جمال فرح : تعبير عن واقع مجتمعى نعيشه يسوده الانحلال فى كل شئ
جمال أمان : الظروف الاقتصادية تجبر الشعراء على الترخص فى الابداع
ظاهرة بدت جلية واضحة على الساحة الإبداعية تتعلق بانتشار الشعر الغنائى المليئ بالإباحية والجنس والدعارة والخلاعة والابتذال ، لدرجة أنك تشعر بالحرج من سماع بعض الأغنيات التى يغنيها المطربون والمطربات الآن وتدعو إلى الفجور من قبيل تعالى فى حضنى وخدنى ، يا حبيبى اللى يخاف من العفريت يطلع له ينزله ويقفه له يقعد له ، المهم انك ما تخافش من العفريت ، والسر كله فى الغمازات وشوق يا شوق والقلب فوق والحب تحت ، وبحبك با موت فيكى يا كل الناس ، ما تشيلى كل ده من عقلك وتعالى خشى فيا دا اللينك راجع للإحساس ، إلى غير ذلك من الكلمات ذات الإيحاءات الجنسية والدلالات الخليعة ، الأمر الذى جعلنا نفتح ملف الشعر الغنائى الذى أصبح هو الشعر السائد لدى شعراء الأغنية فى العصر الحديث .
يقول الشاعر الغنائى محمد أحمد عبد ربه مغربى إن الشعر الغنائى الآن أصبح مفتوحا على تحريك الغرائز ، كما يدعو الشباب إلى الخلاعة وعدم الالتزام وأعتقد أن هذا الشعر الغنائى أصبح الآن هو السبب الرئيسى وراء الانفلات الحادث فى المجتمع والتدنى الأخلاقى الذى نعانى منه كأولياء أمور ، وليس غريبا ما نراه بين الفتيات والشباب الآن خاصة شباب الجامعة حيث كثرت الزيجات العرفية وكثر الانفلات فى السلوك .
ويدعو الشاعر عبد ربه مغربى إلى إحكام الرقابة على ما يغنى بمعنى أن تكون هناك لجان رقابية تمنع غناء الكلمة الخليعة التى تحرك الغرائز وتدعو إلى الفسق والفجور ، مشيرا إلى أن هذه اللجان لابد أن تخضع فى عملها على معايير صارمة حتى نعيد للمجتمكع التزامه وانضباطه بالقيم والأخلاقيات التى ينادى بها ديننا بل وتنادى بها كل الأديان السماوية ، ونعيد للشاب والفتاة التمسك بالخلق القويم .
خراب الذمم والضمائر
ويرى الشاعر الغنائى والمسرحى جمال فرح أن الأغنية الآن ما هى إلا تعبير عن واقع مجتمعى نعيشه يسود فيه الانحلال القيمى والأخلاقى فى كل شئ ، فأنت حين تشترى شيئا قد تجد وترى الخراب فى الذمم والضمائر واضحا ، وحين تتعامل مع موظف تجد روح الفساد والاستعداد لقبول الرشوة وحين تدخل مستشفى تجد الإهمال والتسيب ، وظاهرة الإهمال والتسيب موجودة فى كل القطاعات لدرجة أنك تشعر بأن المجتمع أصبح مفكوكا ، ليس هناك ضمير وليس هناك قانون ، فماذا تنتظر من الإبداع الذى يعبر عن مثل هذه الحالة ؟ .
يضيف : ولكن مع هذا لا نستطيع أن ننكر أن هناك شعراء يكتبون الكلمة وهم يضعون فى أذهانهم أن الكلمة رسالة ويجب عليهم أن يحملوا أمانتها أمام الله الذى سوف يحاسبهم جل علاه عليها ، وبالتالى فهم لا يكتبون إلا ما يتوافق مع القيم والأخلاق ويحرصون كل الحرص على ألا تخرج كلمة واحدة مما يكتبون عن تقاليد المجتمع وهم بذلك يحافظون على مجتمعهم جيدا ، والعيب كل العيب فيمن يكتبون الكلمة المغناة والتى تعد الأكثر تأثيرا على المستمع وهم لا يضعون فى أذهانهم هذا التأثير فيروح ضحية هذه الكلمة الكثير من شبابنا وفتياتنا بل والكثير من القيم والأخلاق فى المجتمع .
مطرب شعبى
ويقول الكاتب المسرحى جمال أمان إن الشاعر الغنائى الآن لا يجد أمامه سبيلا للتربح من كتاباته الشعرية الغنائية سوى أن يكتب ما يطلبه السوق ، وهذا أمر قاس على نفس الشاعر ، أن يلبى مطالب السوق الغنائى وليس مطالب الإبداع الجيد أو الكلمة المبدعة أو يلبى طموحات موهبته الفنية فى الكتابة ، ولعلى أضرب مثلا بالشاعر الذى يكتب لمطرب شعبى معروف بالابتذال ، هذا الشاعر هو شاعر كبير فى الحقيقة لكنه للأسف كون ثنائيا غنائيا مع هذا المطرب الشعبى واستمر يكتب له كل أغانيه ولم يهتم بالنقد اللاذع الذى يصل إلى حد السخرية أحيانا مما يغنيه هذا المطرب الشعبى أو من شكله الغنائى .
ومعنى هذا أن هناك شعراء جيدين لكن يفرض عليهم الظرف الاقتصادى والمعيشى أن يسيروا فى ركاب الابتذال حتى يجدوا قوت يومهم ، خاصة وأن الشعر لم يعد " يأكل عيش " ، لكن على كل الأحوال لابد أن يحارب الشعراء الجيدون الغث من الكلمات الغنائية أى الردئ فى الغناء حتى يمكن أن نرتقى بمشاعر المستمع ، وةالمستمع بالمناسبة لديه كل الاستعداد ليرتقى بمشاعره وذوقه ووجدانه ويتقبل الكلمة الجيدة وليس كما ينادى البعض بأن الجمهور عاوز كده مشيرين إلى الابتذال والترخص فى الإبداع بشكمل عام شواء كان على شاشة السينما أو المسرح أو الاغنية أو غير ذلك .
ناحيتان مهمتان
وتقول الكاتبة الروائية منى عارف إن الإبداع يجب أن يكون اسما على مسمى ، فلا يجوز على الإطلاق أن يكتب شاعر ما كلاما يدعو إلى الاستياء والاشمئزاز ، وما يكتبه الشعراء الغنائيون الآن هو أكبر كارثة على الشعر من ناحية وعلى المجتمع من ناحية أخرى ، لأنهم فى الناحية الأولى يسيئون إلى العملية الإبداعية والتاريخ الغنائى الذى من المفروض أن يحفظ الجيد والإبداع الحقيقى ، وهذا للأسف لا يحدث لأن هذا التاريخ لا يجد أمامه سوى كل ما هو سيئ ، ومن الناحية الثانية فهؤلاء المبدعون يسيئون إلى المجتمع لأنهم يدفعونه دفعا إلى الرذيلة .
ومن هنا يجب علينا أن نحارب كل من يحاول الإساءة إلى الإبداع أو المجمتمع ، وعلينا أن نهمش دورهم الذى من الواجب أن يكون دورا تنويريا وإصلاحيا لحال المجتمع وليس العكس ، وعلينا ألا نردد أن الإبداع أو الأدب لا يأكل عيش فمتى كان الإبداع حرفة أو مهنة كان على الكلمة التنوزيرية السلام .
hassanhamed- موقوف
- عدد المساهمات : 232
نقاط : 326
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 06/03/2010
رد: الشعر الغنائى .. خلاعة وجنس ودعارة وابتذال
الرائع حسن حامد
ان ما يتغنوا به اليوم بعض المطربين والمطربات لايعتبر من الشعر الغنائى
فهو من الشعر المبتذل السئ
لا يوجد ما يسمى لدينا بالشعر الغنائى
فان الشعر الغنائى له اساسيات معينه
ولكن الرقابه هى السبب
ومش الرقابه فقط للاسف الناس عودوا اذانهم على الكلمات السيئه
والموسيقى العاليه
تحياتى لك استاذ حسن
ان ما يتغنوا به اليوم بعض المطربين والمطربات لايعتبر من الشعر الغنائى
فهو من الشعر المبتذل السئ
لا يوجد ما يسمى لدينا بالشعر الغنائى
فان الشعر الغنائى له اساسيات معينه
ولكن الرقابه هى السبب
ومش الرقابه فقط للاسف الناس عودوا اذانهم على الكلمات السيئه
والموسيقى العاليه
تحياتى لك استاذ حسن
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: الشعر الغنائى .. خلاعة وجنس ودعارة وابتذال
أشكرك أخي نعم هذا هو الظاهر خلاعة وميوعة وفوضى أشكر مجهودك
سيد عبيد- مراقب ملتقى
- عدد المساهمات : 255
نقاط : 346
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 23/05/2010
عال العال الحمد الله
مواضيع مماثلة
» مشوار منير الغنائى فى عام25
» **** فارس الشعر العامى **** ( مسابقة فى الشعر العامى ووسام فارس العامية )
» إلا الشعر يا مولاي
» لأن الشعر كذابُ
» ولي فى الشعر موالي
» **** فارس الشعر العامى **** ( مسابقة فى الشعر العامى ووسام فارس العامية )
» إلا الشعر يا مولاي
» لأن الشعر كذابُ
» ولي فى الشعر موالي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد أكتوبر 16, 2016 1:37 pm من طرف مصطفي غريب
» بين المرأة و الشمعة أكثر من حكاية وقصيدة
الأحد أكتوبر 16, 2016 1:29 pm من طرف مصطفي غريب
» الشمعة أم وزوجه !!
الأحد أكتوبر 16, 2016 1:25 pm من طرف مصطفي غريب
» خواطر للمحبين والعاشقين !!
الأحد أكتوبر 16, 2016 1:22 pm من طرف مصطفي غريب
» القلوب ثلاثة اقسام :- 1 - قلب سليم 2 – قلب مريض 3 – قلب ميت
الخميس أكتوبر 13, 2016 10:23 am من طرف مصطفي غريب
» ها هو الحب العشقي ؟ ولم نجده في زماننا هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الخميس أكتوبر 13, 2016 10:14 am من طرف مصطفي غريب
» هل الحب في حاضرنا هذا اخذ معناه الحقيقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( 2 )
الخميس أكتوبر 13, 2016 10:08 am من طرف مصطفي غريب
» بالحب تحيا القلوب :
الخميس أكتوبر 13, 2016 9:57 am من طرف مصطفي غريب
» هل الحب في حاضرنا هذا اخذ معناه الحقيقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( 1 )
الأربعاء أكتوبر 12, 2016 11:27 am من طرف مصطفي غريب
» فلتكن شمعة تضيء الطريق للاخرين
الأربعاء أكتوبر 12, 2016 11:19 am من طرف مصطفي غريب