بحـث
المواضيع الأخيرة
مقالة حول المراة في القصة العربية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مقالة حول المراة في القصة العربية
بقلم يحيى الصوفي
المرأة في القصة العربية
موضوع أحببت أن أتطرق إليه وتداوله لما له من كبير الأثر والأهمية فيما يتناوله الكاتب من مواضيع في قصصه ومدى تأثير وحضور المرأة فيها سواء بشكل مباشر أو بشكل غير مباشر.
( وأنا هنا لن أخوض بموضوع كتاب القصة من السيدات فهذا شأنا أخر سأتطرق إليه في طرح مستقل. )
فمن منا لم تكن أولى حروفه التي خطها على قصاصة من ورق أو مقعد أو جدار أو جزع شجرة ولم تكن موجهة ومخصصة لفتاة أو امرأة ؟
فرسم منذ أن كان طفلا مع أولى الحروف التي أتقنها مشاعره، ونقل بخطوطه المتعرجة البريئة تلك الكلمة الدافئة الحنونة -التي تعود لفظها وسماعها( ماما )- على صفحات دفتر لتستقر وقد أخذت لها شكلا خاصا بها تكون وسيلته للدلالة عليها ومخاطبتها والتقرب إليها.
وكطفل صغير لم يتقن خطواته بعد يدرك ثمن إتقانه وحفظه وتمرسه في كتابة تلك الحروف الجميلة المعبرة التي تستطيع أن تنقل مشاعره وأحاسيسه بصمت إلى الطرف الآخر دون أن يراه أو يسمعه احد.
فيعطي لتلك الكلمات التي جمعت حروفه القدسية التي تستحقها.
فخلف كل خطوة يتقنها هناك الكثير من المشقة، حتى لتبدو وكأن المسافة التي سيقطعها بين سماعه الكلمة الجميلة التي أحبها وبين إتقانه في كتابتها تشبه تلك المشقة التي حملته على تحمل أحجام الأشياء المهيبة التي تحيط به حتى عودتها إلى طبيعتها مع تقدمه وتصلب عوده.
ومن منا لم يتخذ مما يحيط بنا من نجوم وغيوم وأمطار،... وعصافير وطيور وأشجار،... وكثير من أنواع الفراشات والورود والزهور لنستدل بها عليها فنلبسها من خيالنا أثوابا فضفاضة مليئة بالأنس والألوان وكثير من السحر المشحون بالموسيقى التي تطفق بها قلوبنا فنعطي ومع كل خفقة منها اللحن الذي يليق بها، حبا كان أم كرها،... حزنا أم سعادة،...رهبة أو خوف أو انتصار.!
ومن منا لم تكن المرأة هذا المخلوق الرائع اصل أولى خواطر نخطها ويوميات نكتبها ووسيلتنا لمخاطبة الذات نعود إليها كلما شعرنا بحاجتنا إلى وجودنا قرب من نحب أما كانت أو أخت أو حبيبة أو زوجة أو ابنة، فنخاطبه بكلمات وسطور وفصول لا بداية ولا نهاية لها دون قيود أو شروط فنفرج عما يحتبس في قلوبنا وعقولنا من مشاعر تعجز ألسنتنا عن النطق بها، وتكون ها هنا حرة طليقة تصول وتجول على صفحات من ورق تضمها بحنان وتحرص على حمايتها وإيصال ما بها لمن نريد وفي أي وقت نريد.
فنعود إلي أحضانها الوديعة بعد كل عثرة أو إخفاق لنستمد منها العون والغفران والرضا، ونتلمس السبيل إلى صدرها نستدرك العطف والحنان والأمان بعد كل خوف يصيبنا، ونسترد من عباراتها المشحونة بالفرح بعد كل نجاح لنا ذلك الشعور المليء بنشوة الانتصار والفخر والذي لا يمكن لأي شيء آخر أن يحل مكانه أو يعوضه.
ولهذا فالمرأة حاضرة هنا عند كتاب القصة من الجنسين وقد اتخذت كما أسلفت الأشكال التي نريد أن تظهر بها وتقمصت أنواع من الشخوص والرموز فظهرت واعية ناطقة عند البعض، متخفية ساكنة عند البعض الآخر، تحزن البعض إذا ابتعدت وتمردت ؟ ! وتفرح البعض الآخر إذا حضرت وامتثلت ؟ ! وتغضب الآخرين إذا ما تطلبت وتثير الغيظ إذا ما تدللت وتكبرت، ؟ ! وتصيب المعجبين بها والمتيمين والعاشقين بالجنون أو فقدان المصير إن هي تركتهم بأوهامهم دون تدبير.
فيعمل القصاصون كل حسب تجربته ومحنته على إظهارها المظهر الذي يخدم غرضه، عاكسا بذلك بعض من ثقافته وتربيته وبيئته وتجربته الشخصية.
ولهذا فلقد اتخذت شعاري ( أنا لا استحي أبدا من أن تكون وراء عزيمتي امرأة ووراء كل نجاح قصة حب ) لأنها تعبر بطريقة أو بأخرى عن هذا الدافع الصامت الذي يحركنا دون إذن منا نحو المغامرة والحلم والنجاح حتى إنني تساءلت في قصيدة نثرية تحت عنوان ( لو عاد الزمن بنا ساعة = في الخلق = ) إذا ما كانت حواء هي الأصل من خلق الكون وبان ادم لم يكن إلا وسيلتها وحجتها . وهذه مقاطع منها
لكن ...؟ لله في خلقه شؤون
وآدم -حجته عند البشر- من دونه لا يكون.
ونزعة الحب والكره مسكونة
في لبه وكيانه كأحسن ما يكون.
فكيف أن يعتكف في الجنة معها ...
أهو مجنون !.
يتبادلان أناشيد الهوى ... يتسامران
في يوم لا نهاية له ...
هائمان هكذا بالكون.
لا يعرفان لكل طيبات الجنة من طعم
ولا من روائحها وعطرها المكنون.
وتلك اللذة يسمعان بها
هي أسم بلا طعم وسر مدفون.
بشجرة لم يتذوقان ثمارها
ممنوعة عنهما بشروط العقل والمجون.
ومجونه بحواء مرتبط بها
دونها ليس للجنة من طعم ولا لون.
تذوق طيبات الجنة وألوانها
ممنوعة عنه دون شجرتها وثمرها المفتون.
بعبق تسحره بها ... ووعود توحي بأنها
سبقته إلى المتعة بكل ما فيها من فنون.
وبمكر الأنثى اخفت سرها
بأنه لا غيره مفتاح جنتها ... وجواب للظنون.
وكطفل وديع استسلم لرغبتها
وتجاهل نصيحة الله خالق الكون.
واستأثر بلحظات من لذة
لم يعرف بأن الندم بعدها لا يفيد ولا يكون.
وتساءل في سره، هل هو حقا محبوب الله ؟
أم هي حواء وانه لم يخلق إلا لتكون !؟.
وبأن الدنيا لم تخلق إلا لها
ولكل ما فيها من حب ... وكره ومجون.
وبأنه لم يكن إلا مأثرة في قصة بطلتها حواء
فهي من تنجب دونه، وأن هو إلا كحرف النون.
في قصيدة يتساءل بها...
عن سره ... سر حواء ... سر هذا الكون.
لكن ...؟ لله في خلقه شؤون
وآدم -حجته عند البشر- من دونه لا يكون.
ونزعة الحب والكره مسكونة
في لبه وكيانه كأحسن ما يكون.
فكيف أن يعتكف في الجنة معها ...
أهو مجنون !.
يتبادلان أناشيد الهوى ... يتسامران
في يوم لا نهاية له ...
هائمان هكذا بالكون.
لا يعرفان لكل طيبات الجنة من طعم
ولا من روائحها وعطرها المكنون.
وتلك اللذة يسمعان بها
هي أسم بلا طعم وسر مدفون.
بشجرة لم يتذوقان ثمارها
ممنوعة عنهما بشروط العقل والمجون.
ومجونه بحواء مرتبط بها
دونها ليس للجنة من طعم ولا لون.
تذوق طيبات الجنة وألوانها
ممنوعة عنه دون شجرتها وثمرها المفتون.
بعبق تسحره بها ... ووعود توحي بأنها
سبقته إلى المتعة بكل ما فيها من فنون.
وبمكر الأنثى اخفت سرها
بأنه لا غيره مفتاح جنتها ... وجواب للظنون.
وكطفل وديع استسلم لرغبتها
وتجاهل نصيحة الله خالق الكون.
واستأثر بلحظات من لذة
لم يعرف بأن الندم بعدها لا يفيد ولا يكون.
وتساءل في سره، هل هو حقا محبوب الله ؟
أم هي حواء وانه لم يخلق إلا لتكون !؟.
وبأن الدنيا لم تخلق إلا لها
ولكل ما فيها من حب ... وكره ومجون.
وبأنه لم يكن إلا مأثرة في قصة بطلتها حواء
فهي من تنجب دونه، وأن هو إلا كحرف النون.
في قصيدة يتساءل بها...
عن سره ... سر حواء ... سر هذا الكون.
المرأة في القصة العربية
موضوع أحببت أن أتطرق إليه وتداوله لما له من كبير الأثر والأهمية فيما يتناوله الكاتب من مواضيع في قصصه ومدى تأثير وحضور المرأة فيها سواء بشكل مباشر أو بشكل غير مباشر.
( وأنا هنا لن أخوض بموضوع كتاب القصة من السيدات فهذا شأنا أخر سأتطرق إليه في طرح مستقل. )
فمن منا لم تكن أولى حروفه التي خطها على قصاصة من ورق أو مقعد أو جدار أو جزع شجرة ولم تكن موجهة ومخصصة لفتاة أو امرأة ؟
فرسم منذ أن كان طفلا مع أولى الحروف التي أتقنها مشاعره، ونقل بخطوطه المتعرجة البريئة تلك الكلمة الدافئة الحنونة -التي تعود لفظها وسماعها( ماما )- على صفحات دفتر لتستقر وقد أخذت لها شكلا خاصا بها تكون وسيلته للدلالة عليها ومخاطبتها والتقرب إليها.
وكطفل صغير لم يتقن خطواته بعد يدرك ثمن إتقانه وحفظه وتمرسه في كتابة تلك الحروف الجميلة المعبرة التي تستطيع أن تنقل مشاعره وأحاسيسه بصمت إلى الطرف الآخر دون أن يراه أو يسمعه احد.
فيعطي لتلك الكلمات التي جمعت حروفه القدسية التي تستحقها.
فخلف كل خطوة يتقنها هناك الكثير من المشقة، حتى لتبدو وكأن المسافة التي سيقطعها بين سماعه الكلمة الجميلة التي أحبها وبين إتقانه في كتابتها تشبه تلك المشقة التي حملته على تحمل أحجام الأشياء المهيبة التي تحيط به حتى عودتها إلى طبيعتها مع تقدمه وتصلب عوده.
ومن منا لم يتخذ مما يحيط بنا من نجوم وغيوم وأمطار،... وعصافير وطيور وأشجار،... وكثير من أنواع الفراشات والورود والزهور لنستدل بها عليها فنلبسها من خيالنا أثوابا فضفاضة مليئة بالأنس والألوان وكثير من السحر المشحون بالموسيقى التي تطفق بها قلوبنا فنعطي ومع كل خفقة منها اللحن الذي يليق بها، حبا كان أم كرها،... حزنا أم سعادة،...رهبة أو خوف أو انتصار.!
ومن منا لم تكن المرأة هذا المخلوق الرائع اصل أولى خواطر نخطها ويوميات نكتبها ووسيلتنا لمخاطبة الذات نعود إليها كلما شعرنا بحاجتنا إلى وجودنا قرب من نحب أما كانت أو أخت أو حبيبة أو زوجة أو ابنة، فنخاطبه بكلمات وسطور وفصول لا بداية ولا نهاية لها دون قيود أو شروط فنفرج عما يحتبس في قلوبنا وعقولنا من مشاعر تعجز ألسنتنا عن النطق بها، وتكون ها هنا حرة طليقة تصول وتجول على صفحات من ورق تضمها بحنان وتحرص على حمايتها وإيصال ما بها لمن نريد وفي أي وقت نريد.
فنعود إلي أحضانها الوديعة بعد كل عثرة أو إخفاق لنستمد منها العون والغفران والرضا، ونتلمس السبيل إلى صدرها نستدرك العطف والحنان والأمان بعد كل خوف يصيبنا، ونسترد من عباراتها المشحونة بالفرح بعد كل نجاح لنا ذلك الشعور المليء بنشوة الانتصار والفخر والذي لا يمكن لأي شيء آخر أن يحل مكانه أو يعوضه.
ولهذا فالمرأة حاضرة هنا عند كتاب القصة من الجنسين وقد اتخذت كما أسلفت الأشكال التي نريد أن تظهر بها وتقمصت أنواع من الشخوص والرموز فظهرت واعية ناطقة عند البعض، متخفية ساكنة عند البعض الآخر، تحزن البعض إذا ابتعدت وتمردت ؟ ! وتفرح البعض الآخر إذا حضرت وامتثلت ؟ ! وتغضب الآخرين إذا ما تطلبت وتثير الغيظ إذا ما تدللت وتكبرت، ؟ ! وتصيب المعجبين بها والمتيمين والعاشقين بالجنون أو فقدان المصير إن هي تركتهم بأوهامهم دون تدبير.
فيعمل القصاصون كل حسب تجربته ومحنته على إظهارها المظهر الذي يخدم غرضه، عاكسا بذلك بعض من ثقافته وتربيته وبيئته وتجربته الشخصية.
ولهذا فلقد اتخذت شعاري ( أنا لا استحي أبدا من أن تكون وراء عزيمتي امرأة ووراء كل نجاح قصة حب ) لأنها تعبر بطريقة أو بأخرى عن هذا الدافع الصامت الذي يحركنا دون إذن منا نحو المغامرة والحلم والنجاح حتى إنني تساءلت في قصيدة نثرية تحت عنوان ( لو عاد الزمن بنا ساعة = في الخلق = ) إذا ما كانت حواء هي الأصل من خلق الكون وبان ادم لم يكن إلا وسيلتها وحجتها . وهذه مقاطع منها
لكن ...؟ لله في خلقه شؤون
وآدم -حجته عند البشر- من دونه لا يكون.
ونزعة الحب والكره مسكونة
في لبه وكيانه كأحسن ما يكون.
فكيف أن يعتكف في الجنة معها ...
أهو مجنون !.
يتبادلان أناشيد الهوى ... يتسامران
في يوم لا نهاية له ...
هائمان هكذا بالكون.
لا يعرفان لكل طيبات الجنة من طعم
ولا من روائحها وعطرها المكنون.
وتلك اللذة يسمعان بها
هي أسم بلا طعم وسر مدفون.
بشجرة لم يتذوقان ثمارها
ممنوعة عنهما بشروط العقل والمجون.
ومجونه بحواء مرتبط بها
دونها ليس للجنة من طعم ولا لون.
تذوق طيبات الجنة وألوانها
ممنوعة عنه دون شجرتها وثمرها المفتون.
بعبق تسحره بها ... ووعود توحي بأنها
سبقته إلى المتعة بكل ما فيها من فنون.
وبمكر الأنثى اخفت سرها
بأنه لا غيره مفتاح جنتها ... وجواب للظنون.
وكطفل وديع استسلم لرغبتها
وتجاهل نصيحة الله خالق الكون.
واستأثر بلحظات من لذة
لم يعرف بأن الندم بعدها لا يفيد ولا يكون.
وتساءل في سره، هل هو حقا محبوب الله ؟
أم هي حواء وانه لم يخلق إلا لتكون !؟.
وبأن الدنيا لم تخلق إلا لها
ولكل ما فيها من حب ... وكره ومجون.
وبأنه لم يكن إلا مأثرة في قصة بطلتها حواء
فهي من تنجب دونه، وأن هو إلا كحرف النون.
في قصيدة يتساءل بها...
عن سره ... سر حواء ... سر هذا الكون.
لكن ...؟ لله في خلقه شؤون
وآدم -حجته عند البشر- من دونه لا يكون.
ونزعة الحب والكره مسكونة
في لبه وكيانه كأحسن ما يكون.
فكيف أن يعتكف في الجنة معها ...
أهو مجنون !.
يتبادلان أناشيد الهوى ... يتسامران
في يوم لا نهاية له ...
هائمان هكذا بالكون.
لا يعرفان لكل طيبات الجنة من طعم
ولا من روائحها وعطرها المكنون.
وتلك اللذة يسمعان بها
هي أسم بلا طعم وسر مدفون.
بشجرة لم يتذوقان ثمارها
ممنوعة عنهما بشروط العقل والمجون.
ومجونه بحواء مرتبط بها
دونها ليس للجنة من طعم ولا لون.
تذوق طيبات الجنة وألوانها
ممنوعة عنه دون شجرتها وثمرها المفتون.
بعبق تسحره بها ... ووعود توحي بأنها
سبقته إلى المتعة بكل ما فيها من فنون.
وبمكر الأنثى اخفت سرها
بأنه لا غيره مفتاح جنتها ... وجواب للظنون.
وكطفل وديع استسلم لرغبتها
وتجاهل نصيحة الله خالق الكون.
واستأثر بلحظات من لذة
لم يعرف بأن الندم بعدها لا يفيد ولا يكون.
وتساءل في سره، هل هو حقا محبوب الله ؟
أم هي حواء وانه لم يخلق إلا لتكون !؟.
وبأن الدنيا لم تخلق إلا لها
ولكل ما فيها من حب ... وكره ومجون.
وبأنه لم يكن إلا مأثرة في قصة بطلتها حواء
فهي من تنجب دونه، وأن هو إلا كحرف النون.
في قصيدة يتساءل بها...
عن سره ... سر حواء ... سر هذا الكون.
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: مقالة حول المراة في القصة العربية
الله على الروعه حبيبتى
بسمتى الجميله
موضوع اكتر من ممتاز
فعلا لله فى خلقه شئون
حبى ومودتى غاليتى
ولا تحرمينا قلمك
بسمتى الجميله
موضوع اكتر من ممتاز
فعلا لله فى خلقه شئون
حبى ومودتى غاليتى
ولا تحرمينا قلمك
قمرالزمان- موقوف
- عدد المساهمات : 1079
نقاط : 1632
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 10/03/2010
الموقع : ملتقى الكلمة والقلم
سعيد
رد: مقالة حول المراة في القصة العربية
شكرا استاذ ة قمر على مرورك الرائع
ولك تحياتى
ولك تحياتى
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
مواضيع مماثلة
» اخبار المراة(متجدد)
» إغتيال عصفورة (قصة حقيقية بطلها كاتب القصة)
» هل الرجل وراء تسميه المراة جنس ناعم
» فصاحة أعرابي في اللغة العربية
» الطفلة التي ابكت الامة العربية و العالم اكمله
» إغتيال عصفورة (قصة حقيقية بطلها كاتب القصة)
» هل الرجل وراء تسميه المراة جنس ناعم
» فصاحة أعرابي في اللغة العربية
» الطفلة التي ابكت الامة العربية و العالم اكمله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد أكتوبر 16, 2016 1:37 pm من طرف مصطفي غريب
» بين المرأة و الشمعة أكثر من حكاية وقصيدة
الأحد أكتوبر 16, 2016 1:29 pm من طرف مصطفي غريب
» الشمعة أم وزوجه !!
الأحد أكتوبر 16, 2016 1:25 pm من طرف مصطفي غريب
» خواطر للمحبين والعاشقين !!
الأحد أكتوبر 16, 2016 1:22 pm من طرف مصطفي غريب
» القلوب ثلاثة اقسام :- 1 - قلب سليم 2 – قلب مريض 3 – قلب ميت
الخميس أكتوبر 13, 2016 10:23 am من طرف مصطفي غريب
» ها هو الحب العشقي ؟ ولم نجده في زماننا هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الخميس أكتوبر 13, 2016 10:14 am من طرف مصطفي غريب
» هل الحب في حاضرنا هذا اخذ معناه الحقيقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( 2 )
الخميس أكتوبر 13, 2016 10:08 am من طرف مصطفي غريب
» بالحب تحيا القلوب :
الخميس أكتوبر 13, 2016 9:57 am من طرف مصطفي غريب
» هل الحب في حاضرنا هذا اخذ معناه الحقيقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( 1 )
الأربعاء أكتوبر 12, 2016 11:27 am من طرف مصطفي غريب
» فلتكن شمعة تضيء الطريق للاخرين
الأربعاء أكتوبر 12, 2016 11:19 am من طرف مصطفي غريب