بحـث
المواضيع الأخيرة
لمخابرات المصريه منذ بدايتها
صفحة 1 من اصل 1
لمخابرات المصريه منذ بدايتها
تاريخ المخابرات المصريه منذ نشأتها
المخابرات العامة
المصرية هي هيئة المخابرات في مصر، أو جهاز الدفاع الوطني. شعارها يتكون
من عين حورس الشهيرة في الأعلى، وأسفلها مباشرة نسر قوي ينقض على أفعى
سامة لينتزعها من الأرض، وغالبًا يرمز الشعار لقوة الجهاز وصرامته في
مواجهة الأخطار والشرور التي تواجه الأمن القومي للبلاد.
أنشئ الجهاز بعد ثورة يوليو 1952
لكي ينهض بحال الاستخبارات المصرية، حيث أصدر الرئيس المصري السابق جمال
عبد الناصر (1918 - 1970) قراراً رسمياً بإنشاء جهاز استخباري حمل اسم
"المخابرات العامة" في عام 1954 وأسند إلى زكريا محي الدين مهمة إنشائه
بحيث يكون جهاز مخابرات قوي لديه القدرة على حماية الأمن القومي المصري
. و رغم جهود كل من زكريا محي
الدين وخلفه المباشر علي صبري ؛ إلا أن الانطلاقة الحقيقية للجهاز كانت مع
تولي صلاح نصر رئاسته عام 1957 حيث قام بتأسيس فعلي لمخابرات قوية واعتمد
على منهجه من جاء بعده، فقد قام بإنشاء مبنى منفصل للجهاز وإنشاء وحدات
منفصلة للراديو والكمبيوتر والتزوير والخداع. قام الجهاز بأدوار بطولية
عظيمة قبل وبعد نكسة 1967 ؛ وهذه العمليات هي التي ساهمت بدورها بشكل كبير
في القيام بـ حرب أكتوبر سنة 1973م.
لتغطية نفقات عمل الجهاز الباهظة
في ذلك الوقت؛ قام صلاح نصر بإنشاء "شركة النصر للاستيراد والتصدير" لتكون
ستاراً لأعمال المخابرات المصرية، بالإضافة إلى الاستفادة منها في تمويل
عملياته، وبمرور الوقت تضخمت الشركة واستقلت عن الجهاز وأصبحت ذات إدارة
منفصلة. الجدير بالذكر أن المخابرات العامة المصرية تملك شركات أخرى داخل
مصر أغلبها للسياحة والطيران والمقاولات.هذا ويعد جهاز المخابرات العامة
المصري من أقوى الأجهزة قي العالم
كما تعود تبعية الجهاز لرئاسة الجمهورية بشكل مباشر
حتى وقت قريب كانت تعتبر شخصية
رئيس المخابرات المصرية سرية وغير معروفة إلا لكبار قيادات الجيش ولرئيس
الجمهورية بالطبع، الذي يقوم بتعيينه بقرار جمهوري، ولكن رئيسها الحالي
اللواء عمر سليمان كسر هذا التقليد حيث أعلنت الصحافة اسمه عدة مرات قبل
أن يصبح شخصية معروفة بعد مصاحبته للرئيس مبارك في جولاته إلى فلسطين
والولايات المتحدة.
نقسم الهيكل التنظيمي للمخابرات
العامة المصرية إلى عدة مجموعات، بحيث يرأس كل مجموعة أحد الوكلاء ممثلاً
لرئيس الجهاز. كما يحتوى الجهاز على مبنى يحوي لمكتبة ضخمة وآخر للمعامل.
يقع المقر الرئيسى للجهاز بضاحية
حدائق القبة بالقاهرة، وهو مركز محصن نتيجة لوجود قصر القبة قي الجهة
الشرقية، ومستشفى وادى النيل (التابعة للجهاز) قي الجهة الغربية، وإسكان
الضباط قي الجهتين الشمالية والجنوبية، فضلاً عن الحراسة المشددة عليه
والكاميرات التلفزيونية المسلطة على المنطقة المحيطة ليلاً ونهاراً. يحيط
بالمبنى سور يبلغ ارتفاعه خمسة أمتار.
المخابرات العامة
المصرية هي هيئة المخابرات في مصر، أو جهاز الدفاع الوطني. شعارها يتكون
من عين حورس الشهيرة في الأعلى، وأسفلها مباشرة نسر قوي ينقض على أفعى
سامة لينتزعها من الأرض، وغالبًا يرمز الشعار لقوة الجهاز وصرامته في
مواجهة الأخطار والشرور التي تواجه الأمن القومي للبلاد.
أنشئ الجهاز بعد ثورة يوليو 1952
لكي ينهض بحال الاستخبارات المصرية، حيث أصدر الرئيس المصري السابق جمال
عبد الناصر (1918 - 1970) قراراً رسمياً بإنشاء جهاز استخباري حمل اسم
"المخابرات العامة" في عام 1954 وأسند إلى زكريا محي الدين مهمة إنشائه
بحيث يكون جهاز مخابرات قوي لديه القدرة على حماية الأمن القومي المصري
. و رغم جهود كل من زكريا محي
الدين وخلفه المباشر علي صبري ؛ إلا أن الانطلاقة الحقيقية للجهاز كانت مع
تولي صلاح نصر رئاسته عام 1957 حيث قام بتأسيس فعلي لمخابرات قوية واعتمد
على منهجه من جاء بعده، فقد قام بإنشاء مبنى منفصل للجهاز وإنشاء وحدات
منفصلة للراديو والكمبيوتر والتزوير والخداع. قام الجهاز بأدوار بطولية
عظيمة قبل وبعد نكسة 1967 ؛ وهذه العمليات هي التي ساهمت بدورها بشكل كبير
في القيام بـ حرب أكتوبر سنة 1973م.
لتغطية نفقات عمل الجهاز الباهظة
في ذلك الوقت؛ قام صلاح نصر بإنشاء "شركة النصر للاستيراد والتصدير" لتكون
ستاراً لأعمال المخابرات المصرية، بالإضافة إلى الاستفادة منها في تمويل
عملياته، وبمرور الوقت تضخمت الشركة واستقلت عن الجهاز وأصبحت ذات إدارة
منفصلة. الجدير بالذكر أن المخابرات العامة المصرية تملك شركات أخرى داخل
مصر أغلبها للسياحة والطيران والمقاولات.هذا ويعد جهاز المخابرات العامة
المصري من أقوى الأجهزة قي العالم
كما تعود تبعية الجهاز لرئاسة الجمهورية بشكل مباشر
حتى وقت قريب كانت تعتبر شخصية
رئيس المخابرات المصرية سرية وغير معروفة إلا لكبار قيادات الجيش ولرئيس
الجمهورية بالطبع، الذي يقوم بتعيينه بقرار جمهوري، ولكن رئيسها الحالي
اللواء عمر سليمان كسر هذا التقليد حيث أعلنت الصحافة اسمه عدة مرات قبل
أن يصبح شخصية معروفة بعد مصاحبته للرئيس مبارك في جولاته إلى فلسطين
والولايات المتحدة.
نقسم الهيكل التنظيمي للمخابرات
العامة المصرية إلى عدة مجموعات، بحيث يرأس كل مجموعة أحد الوكلاء ممثلاً
لرئيس الجهاز. كما يحتوى الجهاز على مبنى يحوي لمكتبة ضخمة وآخر للمعامل.
يقع المقر الرئيسى للجهاز بضاحية
حدائق القبة بالقاهرة، وهو مركز محصن نتيجة لوجود قصر القبة قي الجهة
الشرقية، ومستشفى وادى النيل (التابعة للجهاز) قي الجهة الغربية، وإسكان
الضباط قي الجهتين الشمالية والجنوبية، فضلاً عن الحراسة المشددة عليه
والكاميرات التلفزيونية المسلطة على المنطقة المحيطة ليلاً ونهاراً. يحيط
بالمبنى سور يبلغ ارتفاعه خمسة أمتار.
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: لمخابرات المصريه منذ بدايتها
رؤساء المخابرات العامة منذ إنشائها
زكريا محيي الدين 1954 - 1956
علي صبري 1956 - 1957
صلاح نصر 1957 - 1967
أمين هويدي 1967 - 1970
محمد حافظ إسماعيل 1970
أحمد كامل 1970 - 1971
أحمد إسماعيل علي 1971 - 1973
أحمد عبد السلام توفيق 1973 - 1975
كمال حسن علي 1975 - 1978
محمد سعيد الماحي 1978 - 1981
محمد فؤاد نصار 1981 - 1983
رفعت جبريل 1983 - 1986
أمين نمر 1986 - 1989
عمر نجم 1989 - 1991
نور الدين عفيفي 1991 - 1993
عمر سليمان 1993 - إلى الآن
زكريا محيي الدين 1954 - 1956
علي صبري 1956 - 1957
صلاح نصر 1957 - 1967
أمين هويدي 1967 - 1970
محمد حافظ إسماعيل 1970
أحمد كامل 1970 - 1971
أحمد إسماعيل علي 1971 - 1973
أحمد عبد السلام توفيق 1973 - 1975
كمال حسن علي 1975 - 1978
محمد سعيد الماحي 1978 - 1981
محمد فؤاد نصار 1981 - 1983
رفعت جبريل 1983 - 1986
أمين نمر 1986 - 1989
عمر نجم 1989 - 1991
نور الدين عفيفي 1991 - 1993
عمر سليمان 1993 - إلى الآن
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: لمخابرات المصريه منذ بدايتها
زكريا محى الدين
زكريا
عبد المجيد محيي الدين (1918-) أحد أبرز الضباط الأحرار على الساحة
السياسية في مصر منذ قيام ثورة يوليو، ورئيس وزراء ونائب رئيس جمهورية مصر
العربية، عرف بميوله يمين الوسط.
ولد
زكريا محيي الدين في 7 مايو عام 1918 في كفر شكر في محافظة القليوبية
بمصر. تلقى تعليمه الأولي في إحدى كتاتيب قريته، ثم انتقل بعدها لمدرسة
العباسية الإبتدائية، ليكمل تعليمة الثانوية في مدرسة فؤاد الأول الثانوية.
إلتحق بالمدرسة الحربية في 6 أكتوبر عام 1936، ليتخرج منها برتبة ملازم
ثاني في 6 فبراير 1938. تم تعيينه في كتيبة بنادق المشاة في الإسكندرية.
انتقل إلى منقباد في العام 1939 ليلتقي هناك بجمال عبد الناصر، ثم سافر إلى
السودان في العام 1940 ليلتقي مرة أخرى بجمال عبدالناصر ويتعرف بعبد
الحكيم عامر.
خرج محيي
الدين من كلية أركان الحرب عام 1948، وسافر مباشرة إلى فلسطين، فأبلى
بلاءً حسناً في المجدل وعراق وسويدان والفالوجا ودير سنيد وبيت جبريل، وقد
تطوع أثناء حرب فلسطين ومعه صلاح سالم بتنفيذ مهمة الإتصال بالقوة
المحاصرة في الفالوجا وتوصيل إمدادات الطعام والدواء لها. بعد انتهاء
الحرب عاد للقاهرة ليعمل مدرساً في الكلية الحربية ومدرسة المشاة.
إنضم
زكريا محيي الدين إلى تنظيم الضباط الأحرار قبل قيام الثورة بحوالي ثلاثة
أشهر، وكان ضمن خلية جمال عبد الناصر. شارك في وضع خطة التحرك للقوات وكان
المسؤول على عملية تحرك الوحدات العسكرية وقاد عملية محاصرة القصور
الملكية في الإسكندرية وذلك أثناء تواجد الملك فاروق الأول بالإسكندرية.
ولى محيي
الدين منصب مدير المخابرات الحربية بين عامي 1952و 1953، ثم عين وزيراً
للداخلية عام 1953. أُسند إليه إنشاء جهاز المخابرات العامة المصرية من
قبل الرئيس الراحل جمال عبد الناصر في 1954. عين بعد ذلك وزيراً لداخلية
الوحدة مع سوريا 1958. تم تعينه رئيس اللجنة العليا للسد العالي في 26
مارس 1960. قام الرئيس جمال عبد الناصر بتعيين زكريا محيي الدين نائباً
لرئيس الجمهورية للمؤسسات ووزيراً للداخلية للمرة الثانية عام 1961. وفي
عام 1965 أصدر جمال عبد الناصر قراراً بتعينه رئيسا للوزراء ونائبا لرئيس
الجمهورية.
عندما
تنحى عبد الناصر عن الحكم عقب هزيمة 1967 ليلة 9 يونيو أسند الحكم إلى
زكريا محي الدين، ولكن الجماهير خرجت في مظاهرات تطالب ببقاء عبد الناصر
في الحكم. قدم محيي الدين إستقالته، وأعلن اعتزاله الحياة السياسية عام
1968.
شهد زكريا
محيي الدين، مؤتمر باندونج وجميع مؤتمرات القمة العربية والإفريقية ودول
عدم الانحياز. ورأس وفد الجمهورية العربية المتحدة في مؤتمر رؤساء
الحكومات العربية في يناير ومايو 1965. وفي أبريل 1965، رأس وفد الجمهورية
العربية المتحدة في الإحتفال بذكرى مرور عشر سنوات على المؤتمر الأسيوي ـ
الأفريقي الأول.
عرف عن
زكريا محي الدين لدى الرأي العام المصري بالقبضة القوية والصارمة نظرا
للمهام التي أوكلت إليه كوزير للداخلية ومديراً لجهاز المخابرات العامة،
ولم يعرف عنه ما يشين سلوكه الشخصي أو السياسي وكان يتم الترويج له على
انه يميل للسياسة الليبرالية، كما كان رئيساً لرابطة الصداقة
المصرية-اليونانية.
زكريا
عبد المجيد محيي الدين (1918-) أحد أبرز الضباط الأحرار على الساحة
السياسية في مصر منذ قيام ثورة يوليو، ورئيس وزراء ونائب رئيس جمهورية مصر
العربية، عرف بميوله يمين الوسط.
ولد
زكريا محيي الدين في 7 مايو عام 1918 في كفر شكر في محافظة القليوبية
بمصر. تلقى تعليمه الأولي في إحدى كتاتيب قريته، ثم انتقل بعدها لمدرسة
العباسية الإبتدائية، ليكمل تعليمة الثانوية في مدرسة فؤاد الأول الثانوية.
إلتحق بالمدرسة الحربية في 6 أكتوبر عام 1936، ليتخرج منها برتبة ملازم
ثاني في 6 فبراير 1938. تم تعيينه في كتيبة بنادق المشاة في الإسكندرية.
انتقل إلى منقباد في العام 1939 ليلتقي هناك بجمال عبد الناصر، ثم سافر إلى
السودان في العام 1940 ليلتقي مرة أخرى بجمال عبدالناصر ويتعرف بعبد
الحكيم عامر.
خرج محيي
الدين من كلية أركان الحرب عام 1948، وسافر مباشرة إلى فلسطين، فأبلى
بلاءً حسناً في المجدل وعراق وسويدان والفالوجا ودير سنيد وبيت جبريل، وقد
تطوع أثناء حرب فلسطين ومعه صلاح سالم بتنفيذ مهمة الإتصال بالقوة
المحاصرة في الفالوجا وتوصيل إمدادات الطعام والدواء لها. بعد انتهاء
الحرب عاد للقاهرة ليعمل مدرساً في الكلية الحربية ومدرسة المشاة.
إنضم
زكريا محيي الدين إلى تنظيم الضباط الأحرار قبل قيام الثورة بحوالي ثلاثة
أشهر، وكان ضمن خلية جمال عبد الناصر. شارك في وضع خطة التحرك للقوات وكان
المسؤول على عملية تحرك الوحدات العسكرية وقاد عملية محاصرة القصور
الملكية في الإسكندرية وذلك أثناء تواجد الملك فاروق الأول بالإسكندرية.
ولى محيي
الدين منصب مدير المخابرات الحربية بين عامي 1952و 1953، ثم عين وزيراً
للداخلية عام 1953. أُسند إليه إنشاء جهاز المخابرات العامة المصرية من
قبل الرئيس الراحل جمال عبد الناصر في 1954. عين بعد ذلك وزيراً لداخلية
الوحدة مع سوريا 1958. تم تعينه رئيس اللجنة العليا للسد العالي في 26
مارس 1960. قام الرئيس جمال عبد الناصر بتعيين زكريا محيي الدين نائباً
لرئيس الجمهورية للمؤسسات ووزيراً للداخلية للمرة الثانية عام 1961. وفي
عام 1965 أصدر جمال عبد الناصر قراراً بتعينه رئيسا للوزراء ونائبا لرئيس
الجمهورية.
عندما
تنحى عبد الناصر عن الحكم عقب هزيمة 1967 ليلة 9 يونيو أسند الحكم إلى
زكريا محي الدين، ولكن الجماهير خرجت في مظاهرات تطالب ببقاء عبد الناصر
في الحكم. قدم محيي الدين إستقالته، وأعلن اعتزاله الحياة السياسية عام
1968.
شهد زكريا
محيي الدين، مؤتمر باندونج وجميع مؤتمرات القمة العربية والإفريقية ودول
عدم الانحياز. ورأس وفد الجمهورية العربية المتحدة في مؤتمر رؤساء
الحكومات العربية في يناير ومايو 1965. وفي أبريل 1965، رأس وفد الجمهورية
العربية المتحدة في الإحتفال بذكرى مرور عشر سنوات على المؤتمر الأسيوي ـ
الأفريقي الأول.
عرف عن
زكريا محي الدين لدى الرأي العام المصري بالقبضة القوية والصارمة نظرا
للمهام التي أوكلت إليه كوزير للداخلية ومديراً لجهاز المخابرات العامة،
ولم يعرف عنه ما يشين سلوكه الشخصي أو السياسي وكان يتم الترويج له على
انه يميل للسياسة الليبرالية، كما كان رئيساً لرابطة الصداقة
المصرية-اليونانية.
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: لمخابرات المصريه منذ بدايتها
علي صبري
علي
صبري (1917 - 3 أغسطس 1991) كان سياسي مصري وأحد قيادات الصف الثاني في
مجلس قيادة الثورة المصرية وأحد مؤسسي المخابرات العامة المصرية ومديرا لها
منذ 1956 إلى غاية 13 مايو من سنة 1957.
ولي رئاسة
الوزراء عام 1964 فكان أول رئيس وزراء في تاريخ مصر يحقق بنجاح تنفيذ
الخطة الخماسية الوحيدة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية نجحت بنسبة 20 %
كما قال سامي شرف.
عين نائبا لرئيس
الجمهورية ورئيسا للاتحاد الاشتراكي العربي من 1965 حتى 1967، وأصبح عضوا
في اللجنة التنفيذية العليا، ومساعدا لرئيس الجمهورية لشؤون الدفاع
الجوي، ومسئول الاتصال بين القوات المسلحة المصرية والقيادة السوفيتية في
كل ما يخص التسليح والتدريب والخبراء، وعضو مجلس الدفاع الوطني الذي تشكل
في نوفمبر 1970 ويتعلق دوره ما يختص بقضيتي الحرب والسلام
توفي علي صبري في 3 أغسطس عام 1991 عن عمر 73 .
علي
صبري (1917 - 3 أغسطس 1991) كان سياسي مصري وأحد قيادات الصف الثاني في
مجلس قيادة الثورة المصرية وأحد مؤسسي المخابرات العامة المصرية ومديرا لها
منذ 1956 إلى غاية 13 مايو من سنة 1957.
ولي رئاسة
الوزراء عام 1964 فكان أول رئيس وزراء في تاريخ مصر يحقق بنجاح تنفيذ
الخطة الخماسية الوحيدة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية نجحت بنسبة 20 %
كما قال سامي شرف.
عين نائبا لرئيس
الجمهورية ورئيسا للاتحاد الاشتراكي العربي من 1965 حتى 1967، وأصبح عضوا
في اللجنة التنفيذية العليا، ومساعدا لرئيس الجمهورية لشؤون الدفاع
الجوي، ومسئول الاتصال بين القوات المسلحة المصرية والقيادة السوفيتية في
كل ما يخص التسليح والتدريب والخبراء، وعضو مجلس الدفاع الوطني الذي تشكل
في نوفمبر 1970 ويتعلق دوره ما يختص بقضيتي الحرب والسلام
توفي علي صبري في 3 أغسطس عام 1991 عن عمر 73 .
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: لمخابرات المصريه منذ بدايتها
صلاح نصر
صلاح الدين بن
محمد بن نصر بن سيد أحمد النجومي بن هلال الشويخ من قبيلة جذام (8 أكتوبر
1920 - 5 مارس 1982) كان رئيس المخابرات المصرية بين أعوام 1957-1967.
عتبر صلاح نصر
أشهر رئيس للمخابرات المصرية وله دور بارز في رفع شأن المخابرات العامة
المصرية فقد تم في عهده العديد من العمليات الناجحة، تمنت أسرته المتوسطة
الحال أن يصبح طبيباً لكنه فضل أن يدخل المدرسة الحربية ليتخرج ضابطاً.
ولد صلاح نصر في
8 أكتوبر 1920 في قرية سنتماي، مركز ميت غمر، محافظة الدقهلية وكان والده
أول من حصل من قريتهم على تعليم عال، وكان صلاح أكبر أخوته لذا كان مميزا
كابن بكر بالنسبة لأبيه وأمه. وتلقى صلاح تعليمه الابتدائي في مدرسة طنطا
الابتدائية وتلقى تعليمه الثانوي في عدة مدارس نظرا لتنقل أبيه من بلدة
لأخرى فقد درس في مدارس طنطا الثانوية، وقنا الثانوية، وبمبة قادن
الثانوية بالقاهرة، ونشأ في طبقته الوسطى وأمضى طفولته وصباه في مدينة
طنطا، كان يرى حرص أبيه وأمه على الصلاة والصوم فحرص عليهما، وكانت أول
هدية حصل عليها من أبيه كاميرا تصوير ماركة «نورتون» ثمنها اثنا عشر قرشا
عام 1927.
ين عامي 1935
و1936 كان صلاح نصر يدرس في محافظة قنا جنوب مصر وتعرف كثيرا على الصعيد
وبهرته أسوان والأقصر ودندرة وأدفو وكوم أمبو، وبعد عام في قنا عاد مع
والده إلى القاهرة لينهي دراسته الثانوية ويلتحق بالكلية الحربية في دفعة
أكتوبر عام 1936 ولم يكن والده مرحبا بدخوله الكلية الحربية.
ومرت في هذا
الوقت أحداث عديدة عاصرها صلاح نصر وتأثر بها ومنها نشوب الحرب العالمية
الثانية والوزارة الائتلافية ووزارة حسين سري وحادث 4 فبراير عام
1942والأحكام العرفية وانقسام الوفد وكتابة مكرم عبيد للكتاب الأسود ضد
النحاس وإقالة وزارة النحاس واغتيال أحمد ماهر ثم قرار الأمم المتحدة
بتقسيم فلسطين وحرب 1948 وعودة الوفد للحكم.
كانت الحياة
السياسية في مصر مضطربة في ذلك الوقت، والشباب ثائر يبحث عن دور، وكان
صلاح نصر صديقاً لعبد الحكيم عامر منذ عام 1938 أثناء دراستهما في الكلية
الحربية، وفي أحد لقاءات عامر ونصر، فاتحه عامر بالانضمام إلى تنظيم
الضباط الأحرار فتحمس صلاح نصر للفكرة وانضم إلى التنظيم، وكان جمال عبد
الناصر يدرس لهم مادة الشؤون الإدارية في الكلية الحربية.
وليلة ثورة 23
يوليو عام 1952 قاد صلاح نصر الكتيبة 13 التي كان فيها أغلب الضباط
الأحرار وعينه عبد الناصر في 23 أكتوبر عام 1956 نائبا لرئيس المخابرات
وكان علي صبري مديرا للمخابرات، وكان زكريا محيي الدين مشرفا على
المخابرات والمحرك الفعلي لها لانشغال علي صبري بإدارة أعمال مكتب عبد
الناصر، ثم عينه رئيسا للمخابرات العامة المصرية في 13 مايو عام 1957 وعين
علي صبري وزيرا للدولة وزكريا محيي الدين وزيرا للداخلية. وهكذا بدأ صعود
صلاح نصر.
تم اعتقاله وقدم
استقالته ثلاث مرات، وكانت الاستقالة الأولى نتيجة استقالة المشير عامر
عام 1962 لأن صلاح نصر انحاز للمشير على الرغم من أن صلاح نصر كان وسيطا
نزيها في التعامل بين الصديقين ناصر وعامر وهو الذي أقنع عامر بالعودة،
والاستقالة الثانية كانت بسبب قضية الأخوان المسلمين حيث كان عبد الناصر
يريد أن يوكلها للمخابرات العامة، ،وقد تم الحكم عليه بعد انتحار أو قتل
عبد الحكيم عامر بالمؤبد.
ي 23 أكتوبر
1956 استدعاه جمال عبد الناصر وطلب منه أن يذهب إلى المخابرات العامة
ليصبح نائباً للمدير. وكان المدير وقتها هو علي صبري. وبعد عدة شهور أصبح
علي صبري وزير دولة. وتولى صلاح نصر رئاسة الجهاز في 13 مايو عام 1957،
والمعروف أنه كان مديراً لمكتب عبد الحكيم عامر نائب جمال عبد الناصر
وقائد قواته المسلحة.
ان بناء جهاز
المخابرات المصرية يحتاج تكاليف باهظة من المال والخبرة والأخطر من ذلك هو
توفير كفاءات بشرية مدربة تدريبا عاليا وكانت التدريبات هي أولى المشكلات
التي واجهها الجهاز الوليد واستطاع صلاح نصر باتصالاته المباشرة مع رؤساء
أجهزة المخابرات في بعض دول العالم أن يقدموا عونا كبيرا، تحفظ صلاح نصر
الوحيد كان الخوف من إرسال البعثات إلى الخارج بإعداد ضخمة حتى لا تستطيع
أي من أجهزة المخابرات في العالم اختراق الجهاز مع نشأته أو زرع بعض
عملائها به. فاكتفى صلاح نصر بإرسال عناصر من كبار الشخصيات داخل الجهاز
بإعداد قليلة لتلقى الخبرات والعودة لنقلها بدورهم إلى العاملين في
الجهاز.
واستطاع الجهاز
بمجهوده الخاص أن يبحث عن المعدات الفنية التي مكنته من تحقيق أهدافه وقام
صلاح نصر بالتغلب على مشكلة التمويل حين قام بإنشاء شركة للنقل برأسمال
300 ألف جنيه مصري تحول أرباحها لجهاز المخابرات، وحين اخبر صلاح نصر جمال
عبد الناصر بأمر هذه الشركة طلب منه زيادة رأسمالها واتفق معه على أن
يدفع من حساب الرئاسة 100 ألف جنيه مساهمة في رأس المال على أن يدفع عبد
الحكيم عامر مبلغا آخر من الجيش وتقسم أرباح الشركة على الجهات الثلاث.
اهتم صلاح نصر
بعد ذلك بتحديد أنشطته ومهامه الرئيسية خاصة وان المخابرات الحربية تتبع
القائد الأعلى للقوات المسلحة والمباحث العامة لها دورها الآخر في الأمن
الداخلي. إذن كانت مهمة المخابرات الوحيدة جمع المعلومات وتحليلها
وتقديمها لصانع القرار. إسرائيل كانت هما شاغلا لهذا الجهاز منذ تأسيسه
فصلاح نصر منذ اللحظة الأولى له في المخابرات جمع كل ماكتب عن إسرائيل
والموساد وقرأته حيث قامت المخابرات في هذه الفترة بأهم عملياتها ضد
إسرائيل تلك العمليات التي أصبحت فيما بعد تدرس في معهد المخابرات الدولية
من أشهر تلك العمليات وأهمها عملية لوتز الذي قبض عليه عام 1965.
صلاح الدين بن
محمد بن نصر بن سيد أحمد النجومي بن هلال الشويخ من قبيلة جذام (8 أكتوبر
1920 - 5 مارس 1982) كان رئيس المخابرات المصرية بين أعوام 1957-1967.
عتبر صلاح نصر
أشهر رئيس للمخابرات المصرية وله دور بارز في رفع شأن المخابرات العامة
المصرية فقد تم في عهده العديد من العمليات الناجحة، تمنت أسرته المتوسطة
الحال أن يصبح طبيباً لكنه فضل أن يدخل المدرسة الحربية ليتخرج ضابطاً.
ولد صلاح نصر في
8 أكتوبر 1920 في قرية سنتماي، مركز ميت غمر، محافظة الدقهلية وكان والده
أول من حصل من قريتهم على تعليم عال، وكان صلاح أكبر أخوته لذا كان مميزا
كابن بكر بالنسبة لأبيه وأمه. وتلقى صلاح تعليمه الابتدائي في مدرسة طنطا
الابتدائية وتلقى تعليمه الثانوي في عدة مدارس نظرا لتنقل أبيه من بلدة
لأخرى فقد درس في مدارس طنطا الثانوية، وقنا الثانوية، وبمبة قادن
الثانوية بالقاهرة، ونشأ في طبقته الوسطى وأمضى طفولته وصباه في مدينة
طنطا، كان يرى حرص أبيه وأمه على الصلاة والصوم فحرص عليهما، وكانت أول
هدية حصل عليها من أبيه كاميرا تصوير ماركة «نورتون» ثمنها اثنا عشر قرشا
عام 1927.
ين عامي 1935
و1936 كان صلاح نصر يدرس في محافظة قنا جنوب مصر وتعرف كثيرا على الصعيد
وبهرته أسوان والأقصر ودندرة وأدفو وكوم أمبو، وبعد عام في قنا عاد مع
والده إلى القاهرة لينهي دراسته الثانوية ويلتحق بالكلية الحربية في دفعة
أكتوبر عام 1936 ولم يكن والده مرحبا بدخوله الكلية الحربية.
ومرت في هذا
الوقت أحداث عديدة عاصرها صلاح نصر وتأثر بها ومنها نشوب الحرب العالمية
الثانية والوزارة الائتلافية ووزارة حسين سري وحادث 4 فبراير عام
1942والأحكام العرفية وانقسام الوفد وكتابة مكرم عبيد للكتاب الأسود ضد
النحاس وإقالة وزارة النحاس واغتيال أحمد ماهر ثم قرار الأمم المتحدة
بتقسيم فلسطين وحرب 1948 وعودة الوفد للحكم.
كانت الحياة
السياسية في مصر مضطربة في ذلك الوقت، والشباب ثائر يبحث عن دور، وكان
صلاح نصر صديقاً لعبد الحكيم عامر منذ عام 1938 أثناء دراستهما في الكلية
الحربية، وفي أحد لقاءات عامر ونصر، فاتحه عامر بالانضمام إلى تنظيم
الضباط الأحرار فتحمس صلاح نصر للفكرة وانضم إلى التنظيم، وكان جمال عبد
الناصر يدرس لهم مادة الشؤون الإدارية في الكلية الحربية.
وليلة ثورة 23
يوليو عام 1952 قاد صلاح نصر الكتيبة 13 التي كان فيها أغلب الضباط
الأحرار وعينه عبد الناصر في 23 أكتوبر عام 1956 نائبا لرئيس المخابرات
وكان علي صبري مديرا للمخابرات، وكان زكريا محيي الدين مشرفا على
المخابرات والمحرك الفعلي لها لانشغال علي صبري بإدارة أعمال مكتب عبد
الناصر، ثم عينه رئيسا للمخابرات العامة المصرية في 13 مايو عام 1957 وعين
علي صبري وزيرا للدولة وزكريا محيي الدين وزيرا للداخلية. وهكذا بدأ صعود
صلاح نصر.
تم اعتقاله وقدم
استقالته ثلاث مرات، وكانت الاستقالة الأولى نتيجة استقالة المشير عامر
عام 1962 لأن صلاح نصر انحاز للمشير على الرغم من أن صلاح نصر كان وسيطا
نزيها في التعامل بين الصديقين ناصر وعامر وهو الذي أقنع عامر بالعودة،
والاستقالة الثانية كانت بسبب قضية الأخوان المسلمين حيث كان عبد الناصر
يريد أن يوكلها للمخابرات العامة، ،وقد تم الحكم عليه بعد انتحار أو قتل
عبد الحكيم عامر بالمؤبد.
ي 23 أكتوبر
1956 استدعاه جمال عبد الناصر وطلب منه أن يذهب إلى المخابرات العامة
ليصبح نائباً للمدير. وكان المدير وقتها هو علي صبري. وبعد عدة شهور أصبح
علي صبري وزير دولة. وتولى صلاح نصر رئاسة الجهاز في 13 مايو عام 1957،
والمعروف أنه كان مديراً لمكتب عبد الحكيم عامر نائب جمال عبد الناصر
وقائد قواته المسلحة.
ان بناء جهاز
المخابرات المصرية يحتاج تكاليف باهظة من المال والخبرة والأخطر من ذلك هو
توفير كفاءات بشرية مدربة تدريبا عاليا وكانت التدريبات هي أولى المشكلات
التي واجهها الجهاز الوليد واستطاع صلاح نصر باتصالاته المباشرة مع رؤساء
أجهزة المخابرات في بعض دول العالم أن يقدموا عونا كبيرا، تحفظ صلاح نصر
الوحيد كان الخوف من إرسال البعثات إلى الخارج بإعداد ضخمة حتى لا تستطيع
أي من أجهزة المخابرات في العالم اختراق الجهاز مع نشأته أو زرع بعض
عملائها به. فاكتفى صلاح نصر بإرسال عناصر من كبار الشخصيات داخل الجهاز
بإعداد قليلة لتلقى الخبرات والعودة لنقلها بدورهم إلى العاملين في
الجهاز.
واستطاع الجهاز
بمجهوده الخاص أن يبحث عن المعدات الفنية التي مكنته من تحقيق أهدافه وقام
صلاح نصر بالتغلب على مشكلة التمويل حين قام بإنشاء شركة للنقل برأسمال
300 ألف جنيه مصري تحول أرباحها لجهاز المخابرات، وحين اخبر صلاح نصر جمال
عبد الناصر بأمر هذه الشركة طلب منه زيادة رأسمالها واتفق معه على أن
يدفع من حساب الرئاسة 100 ألف جنيه مساهمة في رأس المال على أن يدفع عبد
الحكيم عامر مبلغا آخر من الجيش وتقسم أرباح الشركة على الجهات الثلاث.
اهتم صلاح نصر
بعد ذلك بتحديد أنشطته ومهامه الرئيسية خاصة وان المخابرات الحربية تتبع
القائد الأعلى للقوات المسلحة والمباحث العامة لها دورها الآخر في الأمن
الداخلي. إذن كانت مهمة المخابرات الوحيدة جمع المعلومات وتحليلها
وتقديمها لصانع القرار. إسرائيل كانت هما شاغلا لهذا الجهاز منذ تأسيسه
فصلاح نصر منذ اللحظة الأولى له في المخابرات جمع كل ماكتب عن إسرائيل
والموساد وقرأته حيث قامت المخابرات في هذه الفترة بأهم عملياتها ضد
إسرائيل تلك العمليات التي أصبحت فيما بعد تدرس في معهد المخابرات الدولية
من أشهر تلك العمليات وأهمها عملية لوتز الذي قبض عليه عام 1965.
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: لمخابرات المصريه منذ بدايتها
أمين هويدي
أمين
هويدي ( 22 سبتمبر 1921 ـ 31 أكتوبر 2009) تولى رئاسة المخابرات العامة
المصرية ووزارة الحربية في عهد جمال عبد الناصر، من مواليد قرية بجيرم مركز
قويسنا محافظة المنوفية تخرج في الكلية الحربية وانضم إلى تنظيم الضباط
الأحرار ليشارك في ثورة 23 يوليو 1952م.
وفي أمين هويدي في 31 أكتوبر 2009 في مستشفى وادي النيل
بحدائق القبة، وشيعت جنازته بعد صلاة الظهر في جنازة عسكرية من مسجد
القوات المسلحة بامتداد رمسيس. حضر الجنازة عدد من كبار قادة القوات
المسلحة وكبار رجال الدولة وتلاميذه وأصدقائه وأسرته
أمين
هويدي ( 22 سبتمبر 1921 ـ 31 أكتوبر 2009) تولى رئاسة المخابرات العامة
المصرية ووزارة الحربية في عهد جمال عبد الناصر، من مواليد قرية بجيرم مركز
قويسنا محافظة المنوفية تخرج في الكلية الحربية وانضم إلى تنظيم الضباط
الأحرار ليشارك في ثورة 23 يوليو 1952م.
وفي أمين هويدي في 31 أكتوبر 2009 في مستشفى وادي النيل
بحدائق القبة، وشيعت جنازته بعد صلاة الظهر في جنازة عسكرية من مسجد
القوات المسلحة بامتداد رمسيس. حضر الجنازة عدد من كبار قادة القوات
المسلحة وكبار رجال الدولة وتلاميذه وأصدقائه وأسرته
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: لمخابرات المصريه منذ بدايتها
محمد حافظ إسماعيل
ضابط مصري بالقوات المسلحة. تولى رئاسة المخابرات العامة لفترة قصيرة سنة 1970.
ضابط مصري بالقوات المسلحة. تولى رئاسة المخابرات العامة لفترة قصيرة سنة 1970.
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: لمخابرات المصريه منذ بدايتها
أحمد كامل
رئيس جهاز المخابرات العامة
المصرية بين عامي 1970 و1971 تمت اقالته من المخابرات ومحاكمته بعد ذلك في
بداية عام 1971 في الأحداث المعروفة بأسم " أحداث 15 مايو " والتي أطاحت
برموز النظام السابقين في قضية مراكز القوى مثل علي صبري ومحمد فائق
وشعراوي جمعة ومحمد فوزي وسامي شرف.
رئيس جهاز المخابرات العامة
المصرية بين عامي 1970 و1971 تمت اقالته من المخابرات ومحاكمته بعد ذلك في
بداية عام 1971 في الأحداث المعروفة بأسم " أحداث 15 مايو " والتي أطاحت
برموز النظام السابقين في قضية مراكز القوى مثل علي صبري ومحمد فائق
وشعراوي جمعة ومحمد فوزي وسامي شرف.
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: لمخابرات المصريه منذ بدايتها
احمد اسماعيل على
شير أحمد إسماعيل علي
القائد العام للقوات المسلحة ووزير الحربية المصري خلال حرب أكتوبر 1973
م، وشغل قبلها منصب رئيس المخابرات العامة المصرية.
كان زميلا لكل من الرئيس
الراحل أنور السادات والرئيس جمال عبد الناصر في الكلية الحربية وبعد
تخرجه برتبة ملازم ثان، التحق بسلاح المشاة وتم إرساله إلى منقباد ومنها
إلى السودان، ثم سافر في بعثة تدريبية مع بعض الضباط المصريين والإنجليز
إلى دير ياسين بفلسطين عام 1945 وكان ترتيبه الأول.
عندما وقع العدوان
الثلاثي على مصر عام 1956 تصدى له كقائد للواء الثالث في رفح ثم في
القنطرة شرق وكان أول من تسلم بورسعيد بعد العدوان.
تولى قيادة قوات سيناء
خلال الفترة من عام 1961 حتى عام 1965، وعند إنشاء قيادة القوات البرية
عين رئيسا لأركان هذه القيادة وحتى حرب 1967. وبعد أيام من النكسة أصدر
الرئيس الراحل جمال عبد الناصر قرارا بإقالة عدد من الضباط وكبار القادة
وكان من بينهم أحمد إسماعيل، وبعد أقل من 24 ساعة أمر الرئيس عبد الناصر
بإعادته للخدمة وتعيينه رئيسا لهيئة عمليات القوات المسلحة.
تم تعيينه في العام نفسه
قائدا عاما للجبهة، وكان لديه شعور وإحساس قوي أن الجيش المصري لم يُختبر
في قدراته وكفاءته خلال حرب 1967 ولم يأخذ فرصته الحقيقية في القتال،
وكان يعتقد أن المقاتل المصري والعربي لم تتح له الفرصة لمنازلة نظيره
الإسرائيلي منازلة عادلة لأنه لو أتيحت له هذه الفرصة لكانت هناك نتيجة
مغايرة تماما لما حدث في النكسة. وكان على قناعة تامة بأنه لا يمكن
استرداد الأرض المصرية والعربية التي سلبتها إسرائيل عام 1967 بدون معركة
عسكرية تغير موازين المنطقة وترفع لمصر والعرب هامتهم، لذلك بدأ في إعادة
تكوين القوات المسلحة فأنشأ الجيشين الثاني والثالث الميدانيين، وكان له
الفضل في إقامة أول خط دفاعي للقوات المصرية بعد 3 أشهر من النكسة.
جمع شتات القوات العائدة
من سيناء وأعاد تنظيمها وتسليحها وخلال فترة وجيزة خاض بهذه القوات معارك
أعادت الثقة للجندي المصري في رأس العش، والجزيرة الخضراء ودمرت القوات
البحرية المدمرة الإسرائيلية إيلات.
بعد استشهاد الفريق عبد
المنعم رياض في 9 مارس 1969 أختاره الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ليتولى
منصب رئيس الأركان وهو المنصب الذي اُعفي منه في العام نفسه حينما أعفاه
الرئيس عبد الناصر من جميع مناصبه. عكف بعد إعفائه من مناصبه على كتابة
خطة حربية مثالية لاستعادة سيناء وأنهى هذه الخطة بالفعل معتمداً على
خبرته وما يملكه من قراءات موسوعية في التاريخ العسكري، وقرر إرسال الخطة
للرئيس عبد الناصر لكنه أحجم عن ذلك في اللحظة الأخيرة.
بعد وفاة الرئيس عبد
الناصر عام 1970 وتولى الرئيس أنور السادات تم تعيين أحمد إسماعيل في 15
مايو 1971 مديرا للمخابرات العامة وبقى في هذا المنصب قرابة العام ونصف
العام حتى 26 أكتوبر 1972 عندما أصدر الرئيس السادات قرارا بتعيينه وزيراً
للحربية وقائداً عاما للقوات المسلحة خلفاً للفريق محمد صادق ليقود
إسماعيل الجيش المصري في مرحلة من أدق المراحل لخوض ملحمة التحرير.
في 28 يناير 1973 عينته
هيئة مجلس الدفاع العربي قائداً عاماً للجبهات الثلاث المصرية والسورية
والأردنية. منحه الرئيس السادات رتبة المشير في 19 فبراير عام 1974 إعتبارا
من السادس من أكتوبر عام 1973 وهي أرفع رتبة عسكرية مصرية، وهو أول ضابط
مصري على الإطلاق يصل لهذه الرتبة.
توفى المشير
أحمد إسماعيل 25 ديسمبر 1974 عن 57 عاما في أحد مستشفيات لندن بعد أيام
من اختيار مجلة الجيش الأمريكي له كواحد من ضمن 50 شخصية عسكرية عالمية
أضافت للحرب تكتيكاً جديداً.
لم يتمكن
المشير من كتابة أهم كتاب عن حرب أكتوبر لكنه كان يكرر دائما أن الحرب
كانت منظمة ومدروسة جداً وأن أى صغيرة أو كبيرة خضعت للدراسة وأن شيئا لم
يحدث بالصدف
شير أحمد إسماعيل علي
القائد العام للقوات المسلحة ووزير الحربية المصري خلال حرب أكتوبر 1973
م، وشغل قبلها منصب رئيس المخابرات العامة المصرية.
كان زميلا لكل من الرئيس
الراحل أنور السادات والرئيس جمال عبد الناصر في الكلية الحربية وبعد
تخرجه برتبة ملازم ثان، التحق بسلاح المشاة وتم إرساله إلى منقباد ومنها
إلى السودان، ثم سافر في بعثة تدريبية مع بعض الضباط المصريين والإنجليز
إلى دير ياسين بفلسطين عام 1945 وكان ترتيبه الأول.
عندما وقع العدوان
الثلاثي على مصر عام 1956 تصدى له كقائد للواء الثالث في رفح ثم في
القنطرة شرق وكان أول من تسلم بورسعيد بعد العدوان.
تولى قيادة قوات سيناء
خلال الفترة من عام 1961 حتى عام 1965، وعند إنشاء قيادة القوات البرية
عين رئيسا لأركان هذه القيادة وحتى حرب 1967. وبعد أيام من النكسة أصدر
الرئيس الراحل جمال عبد الناصر قرارا بإقالة عدد من الضباط وكبار القادة
وكان من بينهم أحمد إسماعيل، وبعد أقل من 24 ساعة أمر الرئيس عبد الناصر
بإعادته للخدمة وتعيينه رئيسا لهيئة عمليات القوات المسلحة.
تم تعيينه في العام نفسه
قائدا عاما للجبهة، وكان لديه شعور وإحساس قوي أن الجيش المصري لم يُختبر
في قدراته وكفاءته خلال حرب 1967 ولم يأخذ فرصته الحقيقية في القتال،
وكان يعتقد أن المقاتل المصري والعربي لم تتح له الفرصة لمنازلة نظيره
الإسرائيلي منازلة عادلة لأنه لو أتيحت له هذه الفرصة لكانت هناك نتيجة
مغايرة تماما لما حدث في النكسة. وكان على قناعة تامة بأنه لا يمكن
استرداد الأرض المصرية والعربية التي سلبتها إسرائيل عام 1967 بدون معركة
عسكرية تغير موازين المنطقة وترفع لمصر والعرب هامتهم، لذلك بدأ في إعادة
تكوين القوات المسلحة فأنشأ الجيشين الثاني والثالث الميدانيين، وكان له
الفضل في إقامة أول خط دفاعي للقوات المصرية بعد 3 أشهر من النكسة.
جمع شتات القوات العائدة
من سيناء وأعاد تنظيمها وتسليحها وخلال فترة وجيزة خاض بهذه القوات معارك
أعادت الثقة للجندي المصري في رأس العش، والجزيرة الخضراء ودمرت القوات
البحرية المدمرة الإسرائيلية إيلات.
بعد استشهاد الفريق عبد
المنعم رياض في 9 مارس 1969 أختاره الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ليتولى
منصب رئيس الأركان وهو المنصب الذي اُعفي منه في العام نفسه حينما أعفاه
الرئيس عبد الناصر من جميع مناصبه. عكف بعد إعفائه من مناصبه على كتابة
خطة حربية مثالية لاستعادة سيناء وأنهى هذه الخطة بالفعل معتمداً على
خبرته وما يملكه من قراءات موسوعية في التاريخ العسكري، وقرر إرسال الخطة
للرئيس عبد الناصر لكنه أحجم عن ذلك في اللحظة الأخيرة.
بعد وفاة الرئيس عبد
الناصر عام 1970 وتولى الرئيس أنور السادات تم تعيين أحمد إسماعيل في 15
مايو 1971 مديرا للمخابرات العامة وبقى في هذا المنصب قرابة العام ونصف
العام حتى 26 أكتوبر 1972 عندما أصدر الرئيس السادات قرارا بتعيينه وزيراً
للحربية وقائداً عاما للقوات المسلحة خلفاً للفريق محمد صادق ليقود
إسماعيل الجيش المصري في مرحلة من أدق المراحل لخوض ملحمة التحرير.
في 28 يناير 1973 عينته
هيئة مجلس الدفاع العربي قائداً عاماً للجبهات الثلاث المصرية والسورية
والأردنية. منحه الرئيس السادات رتبة المشير في 19 فبراير عام 1974 إعتبارا
من السادس من أكتوبر عام 1973 وهي أرفع رتبة عسكرية مصرية، وهو أول ضابط
مصري على الإطلاق يصل لهذه الرتبة.
توفى المشير
أحمد إسماعيل 25 ديسمبر 1974 عن 57 عاما في أحد مستشفيات لندن بعد أيام
من اختيار مجلة الجيش الأمريكي له كواحد من ضمن 50 شخصية عسكرية عالمية
أضافت للحرب تكتيكاً جديداً.
لم يتمكن
المشير من كتابة أهم كتاب عن حرب أكتوبر لكنه كان يكرر دائما أن الحرب
كانت منظمة ومدروسة جداً وأن أى صغيرة أو كبيرة خضعت للدراسة وأن شيئا لم
يحدث بالصدف
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: لمخابرات المصريه منذ بدايتها
اللواء / أحمد عبد السلام توفيق
اللواء أحمد عبد السلام محمد توفيق ولد في 23 مارس 1920
وتوفي في 5 يونيو 1998. تخرج في الكلية الحربية سنة 1939، وتدرج في
المناصب بالجيش المصري حيث تولى قيادة الجيش الثاني الميداني، وقيادة
المنطقة المركزية العسكرية، وانتقل منها إلي محافظه قنا كمحافظ لها في 19
يونيو 1971 ثم غادرها إلي رئاسة جهاز المخابرات العامة خلفا للواء أحمد
إسماعيل علي، وذلك في مارس 1973 إلي أن سلمه للواء كمال حسن علي في نوفمبر
1975، حيث كان رئيسا للمخابرات العامة وقت حرب أكتوبر، ثم عين بعد ذلك
سفيرا لمصر بجمهورية الصين الشعبية إلي أن أحيل للتقاعد في مارس 1980.
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: لمخابرات المصريه منذ بدايتها
محمد سعيد الماحي
الفريق محمد سعيد الماحي ولد في دمياط في (1
فبراير 1922 - 20 يونيو 2007)، وتخرج في الكلية الحربية سنة 1942، ثم في
كلية أركان حرب سنة 1951، شارك في حرب 1967، شغل منصب قائد سلاح المدفعية
في حرب أكتوبر. رقي إلى رتبة الفريق سنة 1974. وصفه الرئيس السادات في
مذكراتة بأنة رجل رهيب كمدفعيته حيث أنة كان يتميز بالهدوء والدقة
الشديدة.
شغل عدة مناصب منها:
كبير الياوران برئاسة الجمهورية.
رئيس المخابرات العامة المصرية.
محافظ الأسكندرية.
تولى منصب قائد سلاح المدفعية أثناء الحرب. قام
بوضع خطة أكبر تمهيد نيرانى في تاريخ الحروب على مستوى العالم عاونة فيها
العميد منير شاش قائد مدفعية الجيش الثالث والعميد محمد عبد الحليم أبو
غزالة قائد المدفعية في الجيش الثاني.
الفريق محمد سعيد الماحي ولد في دمياط في (1
فبراير 1922 - 20 يونيو 2007)، وتخرج في الكلية الحربية سنة 1942، ثم في
كلية أركان حرب سنة 1951، شارك في حرب 1967، شغل منصب قائد سلاح المدفعية
في حرب أكتوبر. رقي إلى رتبة الفريق سنة 1974. وصفه الرئيس السادات في
مذكراتة بأنة رجل رهيب كمدفعيته حيث أنة كان يتميز بالهدوء والدقة
الشديدة.
شغل عدة مناصب منها:
كبير الياوران برئاسة الجمهورية.
رئيس المخابرات العامة المصرية.
محافظ الأسكندرية.
تولى منصب قائد سلاح المدفعية أثناء الحرب. قام
بوضع خطة أكبر تمهيد نيرانى في تاريخ الحروب على مستوى العالم عاونة فيها
العميد منير شاش قائد مدفعية الجيش الثالث والعميد محمد عبد الحليم أبو
غزالة قائد المدفعية في الجيش الثاني.
تولي رئاسة المخابرات العامة في الفترة ما بين سنتي 1978 و1981 حتى أواخر عهد الرئيس محمد أنور السادات.
توفي الفريق محمد سعيد الماحي عن عمر يناهز 85 عاما في 20 يونيو 2007.
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: لمخابرات المصريه منذ بدايتها
للواء / فؤاد نصار
ضابط
مصري بالقوات المسلحة. تولى رئاسة المخابرات الحربية في عهد حرب أكتوبر،
ثم تولى رئاسة المخابرات العامة في الفترة من 1981 إلى 1983.
ضابط
مصري بالقوات المسلحة. تولى رئاسة المخابرات الحربية في عهد حرب أكتوبر،
ثم تولى رئاسة المخابرات العامة في الفترة من 1981 إلى 1983.
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: لمخابرات المصريه منذ بدايتها
رفعت جبريل
احمد رفعت إبراهيم عثمان جبريل
(1928 - 14 ديسمبر 2009)، رئيس المخابرات العامة المصرية الأسبق. بدأ
حياته العملية ضابطًا في الجيش المصري في سلاح المدفعية، وانضم إلى تنظيم
الضباط الأحرار قبيل ثورة يوليو ومن ثم انضم إلى المخابرات العامة المصرية
بعد إنشائها. بدأ في المخابرات قي مقاومة الجاسوسية ثم تخصص قي النشاط
الإسرائيلي ثم تدرج قي الترقي إلى أن تولى منصب مدير مقاومة الجاسوسية ثم
رئيسًا لهيئة الأمن القومي وهذا من أرفع المناصب بالجهاز.
عرف في أوساط المخابرات
العامة المصرية بلقب الثعلب، وذلك لذكاءه وحنكته. كان له دور بارز في زرع
رأفت الهجان في قلب إسرائيل، وقام بالعديد من العلميات الناجحة، لعل
أشهرها القبض على الجاسوس الإسرائيلي ضابط الموساد الشهير باروخ مزراحي.
وهو البطل الحقيقي للقصة المشهورة التي تحولت إلى فيلم حمل اسم الصعود إلى
الهاوية والذي قام فيه بالقبض على العميلة المصرية الأصل هبة سليم
باستدراجها إلى مطار عربي، ومن ثم ترحيلها إلى القاهرة لتحاكم وتعدم بعد
اعترافها بالتجسس لصالح إسرائيل وهي من أخطر العمليات على الإطلاق لأن هذه
الجاسوسة قد جندت ضابط بالجيش المصري هو فاروق الفقي كان يشغل منصب رئيس
عمليات الصاعقة وكان يحضر اجتماعات غرفة العمليات فلو لم يقبض عليهما
لعرفت إسرائيل بميعاد الحرب وقد حصل جبريل على نوط الامتياز من الطبقه
الأولى من السيد رئيس الجمهوريه أنور السادات. كما قام نور الشريف بأداء
شخصيته في مسلسل مخابراتي حمل اسم الثعلب.
دوره مع رأفت الهجان
كما هو معروف تم زراعة
رأفت الهجان في قلب إسرائيل بعد الثورة وظل لمدة كبيرة غير مفعل وكان
الهدف الأساسى قي البداية هي اندماجه داخل إسرائيل.
قام الثعلب قي دور محورى قي تجهيز رأفت الهجان مرة أخرى وقد سافر عدة مرات إلى قلب إسرائيل ودول كثيرة أخرى لتنظيم تلك العملية.
القبض على باروخ مزراحي
باروخ مزراحي ضابط
مخابرات إسرائيلي طُلب منه أن يقوم بالسفر إلى اليمن تحت غطاء دبلوماسي
كويتي واشتبه فيه بعض ضباط الأمن في اليمن وقاموا بإلقاء القبض عليه
وبتفتيش منزله عثر معه على أفلام وصور لبعض القطع الحربيه التي تعبر من
طريق باب المندب وعندما جرى أعتقاله وأستجوابه قام بأختلاق قصه أنه من
دوله الكويت ويعمل قي جريدة كويتيه وقام رجال الامن هناك بعمل تحريات عن
هذا الاسم ولم يجدوا له اي بيانات فبدأت الشكوك تساور رجال الأمن فعلى
الفور تم الاتصال بجهاز المخابرات المصرية.
سافر إلى هناك ضابط
المخابرات المصري رفعت جبريل واستلمه منهم. قامت إسرائيل بإرسال وحدات
كامله وراء هذا الضابط المصري لإنقاذ الجاسوس وقد عبر الضابط المصري رفعت
جبريل عن طريق الصحراء والوديان إلى أن وصل إلى البحر وهناك تم إلتقاطه
بغواصه مصرية وكانت وراءه المقاتلات الاسرئيليه وبالرغم من ذلك لم يستطعوا
إنقاذ جاسوسهم.
رفضت المخابرات المصرية
مقايضته بالعقيد السوفيتي، وضابط الكي جي بي الشهير "يوري لينوف" المعتقل
في "إسرائيل" بتهمة التخابر، والتجسس لصالح المعسكر الأحمر. لكن في 3 مارس
1974، تمت مبادلته بـ 65 فدائي فلسطيني من سكان الضفة، والقطاع. اعترف
الناطق بلسان جيش الاحتلال في بيانه الصادر في الرابع من مارس نفس العام:
"أنهم نفذوا عمليات فدائية، وأنشطة تجسس في غاية الخطورة لصالح المصريين".
لكن ما لم يذكره البيان العسكري الصهيوني، وظل سرا لم يعلنه الجانب
المصري الذي يفضل الكتمان وعدم التفاخر بإنجازاته، أن ضباط المخابرات
العامة استلموا كذلك اثنين من أهم جواسيسنا، أو قل "رجالتنا في تل أبيب".
"عبد الرحمن قرمان"، و"توفيق فايد البطاح". الذين يعترف كتاب "الجواسيس"
الصادر حديثا في إسرائيل أنهما أكبر دليل على الفساد والفوضى في جهاز
الاستخبارات الإسرائيلية، والنجاح في المخابرات العامة المصرية
استدراج الجاسوسة هبة سليم
قام فيه بالقبض على
العميلة المصرية الأصل هبة سليم باستدراجها إلى مطار عربي، ومن ثم ترحيلها
إلى القاهرة لتحاكم وتعدم بعد اعترافها بالتجسس لصالح إسرائيل
احمد رفعت إبراهيم عثمان جبريل
(1928 - 14 ديسمبر 2009)، رئيس المخابرات العامة المصرية الأسبق. بدأ
حياته العملية ضابطًا في الجيش المصري في سلاح المدفعية، وانضم إلى تنظيم
الضباط الأحرار قبيل ثورة يوليو ومن ثم انضم إلى المخابرات العامة المصرية
بعد إنشائها. بدأ في المخابرات قي مقاومة الجاسوسية ثم تخصص قي النشاط
الإسرائيلي ثم تدرج قي الترقي إلى أن تولى منصب مدير مقاومة الجاسوسية ثم
رئيسًا لهيئة الأمن القومي وهذا من أرفع المناصب بالجهاز.
عرف في أوساط المخابرات
العامة المصرية بلقب الثعلب، وذلك لذكاءه وحنكته. كان له دور بارز في زرع
رأفت الهجان في قلب إسرائيل، وقام بالعديد من العلميات الناجحة، لعل
أشهرها القبض على الجاسوس الإسرائيلي ضابط الموساد الشهير باروخ مزراحي.
وهو البطل الحقيقي للقصة المشهورة التي تحولت إلى فيلم حمل اسم الصعود إلى
الهاوية والذي قام فيه بالقبض على العميلة المصرية الأصل هبة سليم
باستدراجها إلى مطار عربي، ومن ثم ترحيلها إلى القاهرة لتحاكم وتعدم بعد
اعترافها بالتجسس لصالح إسرائيل وهي من أخطر العمليات على الإطلاق لأن هذه
الجاسوسة قد جندت ضابط بالجيش المصري هو فاروق الفقي كان يشغل منصب رئيس
عمليات الصاعقة وكان يحضر اجتماعات غرفة العمليات فلو لم يقبض عليهما
لعرفت إسرائيل بميعاد الحرب وقد حصل جبريل على نوط الامتياز من الطبقه
الأولى من السيد رئيس الجمهوريه أنور السادات. كما قام نور الشريف بأداء
شخصيته في مسلسل مخابراتي حمل اسم الثعلب.
دوره مع رأفت الهجان
كما هو معروف تم زراعة
رأفت الهجان في قلب إسرائيل بعد الثورة وظل لمدة كبيرة غير مفعل وكان
الهدف الأساسى قي البداية هي اندماجه داخل إسرائيل.
قام الثعلب قي دور محورى قي تجهيز رأفت الهجان مرة أخرى وقد سافر عدة مرات إلى قلب إسرائيل ودول كثيرة أخرى لتنظيم تلك العملية.
القبض على باروخ مزراحي
باروخ مزراحي ضابط
مخابرات إسرائيلي طُلب منه أن يقوم بالسفر إلى اليمن تحت غطاء دبلوماسي
كويتي واشتبه فيه بعض ضباط الأمن في اليمن وقاموا بإلقاء القبض عليه
وبتفتيش منزله عثر معه على أفلام وصور لبعض القطع الحربيه التي تعبر من
طريق باب المندب وعندما جرى أعتقاله وأستجوابه قام بأختلاق قصه أنه من
دوله الكويت ويعمل قي جريدة كويتيه وقام رجال الامن هناك بعمل تحريات عن
هذا الاسم ولم يجدوا له اي بيانات فبدأت الشكوك تساور رجال الأمن فعلى
الفور تم الاتصال بجهاز المخابرات المصرية.
سافر إلى هناك ضابط
المخابرات المصري رفعت جبريل واستلمه منهم. قامت إسرائيل بإرسال وحدات
كامله وراء هذا الضابط المصري لإنقاذ الجاسوس وقد عبر الضابط المصري رفعت
جبريل عن طريق الصحراء والوديان إلى أن وصل إلى البحر وهناك تم إلتقاطه
بغواصه مصرية وكانت وراءه المقاتلات الاسرئيليه وبالرغم من ذلك لم يستطعوا
إنقاذ جاسوسهم.
رفضت المخابرات المصرية
مقايضته بالعقيد السوفيتي، وضابط الكي جي بي الشهير "يوري لينوف" المعتقل
في "إسرائيل" بتهمة التخابر، والتجسس لصالح المعسكر الأحمر. لكن في 3 مارس
1974، تمت مبادلته بـ 65 فدائي فلسطيني من سكان الضفة، والقطاع. اعترف
الناطق بلسان جيش الاحتلال في بيانه الصادر في الرابع من مارس نفس العام:
"أنهم نفذوا عمليات فدائية، وأنشطة تجسس في غاية الخطورة لصالح المصريين".
لكن ما لم يذكره البيان العسكري الصهيوني، وظل سرا لم يعلنه الجانب
المصري الذي يفضل الكتمان وعدم التفاخر بإنجازاته، أن ضباط المخابرات
العامة استلموا كذلك اثنين من أهم جواسيسنا، أو قل "رجالتنا في تل أبيب".
"عبد الرحمن قرمان"، و"توفيق فايد البطاح". الذين يعترف كتاب "الجواسيس"
الصادر حديثا في إسرائيل أنهما أكبر دليل على الفساد والفوضى في جهاز
الاستخبارات الإسرائيلية، والنجاح في المخابرات العامة المصرية
استدراج الجاسوسة هبة سليم
قام فيه بالقبض على
العميلة المصرية الأصل هبة سليم باستدراجها إلى مطار عربي، ومن ثم ترحيلها
إلى القاهرة لتحاكم وتعدم بعد اعترافها بالتجسس لصالح إسرائيل
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: لمخابرات المصريه منذ بدايتها
اللواء / أمين نمر
[center]أمين نمر،
ضابط مصري تولى رئاسة المخابرات العامة في الفترة من 1986 إلى 1989. ثم
أصبح سفيرا لمصر في الكويت بعد حرب الخليج مباشرة. ينتمي إلى مركز أبو كبير
بمحافظة الشرقية بمصر.
[center]أمين نمر،
ضابط مصري تولى رئاسة المخابرات العامة في الفترة من 1986 إلى 1989. ثم
أصبح سفيرا لمصر في الكويت بعد حرب الخليج مباشرة. ينتمي إلى مركز أبو كبير
بمحافظة الشرقية بمصر.
[/center]
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: لمخابرات المصريه منذ بدايتها
اللواء / عمر نجم
عمر نجم. ضابط بالجيش المصري تولى رئاسة المخابرات العامة في الفترة من 1989 إلى 1991.
عمر نجم. ضابط بالجيش المصري تولى رئاسة المخابرات العامة في الفترة من 1989 إلى 1991.
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: لمخابرات المصريه منذ بدايتها
نور الدين عفيفي
اللواء محمد نور الدين
عفيفي. ضابط بالجيش المصري، تولى عدة مناصب، منها محافظ جنوب سيناء احدى
المحافظات، ورئاسة المخابرات العامة في الفترة من 1991 إلى 1993. توفي سنة
1996.
اللواء محمد نور الدين
عفيفي. ضابط بالجيش المصري، تولى عدة مناصب، منها محافظ جنوب سيناء احدى
المحافظات، ورئاسة المخابرات العامة في الفترة من 1991 إلى 1993. توفي سنة
1996.
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
رد: لمخابرات المصريه منذ بدايتها
عمر سليمان
عمر محمود سليمان هو رئيس جهاز
المخابرات العامة المصرية الحالي، ولد في 2 يوليو 1936 ينتمي إلى محافظة
قنا في جنوب مصر. تلقى تعليمه في الكلية الحربية بالقاهرة، ومن بعد ذلك
تلقى تدريبا عسكريا إضافيا في الاتحاد السوفييتي السابق ودرس أيضا العلوم
السياسية في جامعة القاهرة وجامعة عين شمس. قبل توليه إدارة المخابرات
العامة عام 1993 عمل رئيساً لفرع التخطيط العام في هيئة عمليات القوات
المسلحة، ثم مديراً في المخابرات العسكرية. وهو متزوج وله ثلاث بنات
المؤهلات العلمية والعسكرية
بكالوريوس في العلوم العسكرية
ماجستير في العلوم العسكرية
ماجستير في العلوم السياسية، من جامعة القاهرة
زمالة كلية الحرب العليا
دورة متقدمة، من الإتحاد السوفيتي
الأوسمة والأنواط والميداليات
وسام الجمهورية، من الطبقة الثانية
نَوْط الواجب، من الطبقة الثانية
ميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة
نوط الواجب، من الطبقة الأولى
نوط الخدمة الممتازة
اختير في السنوات الأخيرة
مبعوثا خاصا للرئيس محمد حسني مبارك للقضية الفلسطينية وكان له دور رئيسي
وفعال في اتفاق الصلح بين حركة فتح وحركة حماس. كما ظهر اسمه إبان فترة
الانتخابات الرئاسية في مصر كثيرا كخليفة متوقع للرئيس مبارك ولكن سنه
الذي يتجاوز السبعين عاما يضعف من موقفه كثيرا.
ليس هناك
معلومات كثيرة متاحة عن اللواء عمر سليمان، الرجل الغامض الذي يقود جهاز
المخابرات المصرية منذ 16 عاماً. هذا الرجل، الذي يشغل منصب رئيس أهم جهاز
أمني في مصر، رشحته بعض الأوساط الديبلوماسية الغربية والعربية، في معظم
الأوقات، لخلافة الرئيس المصري حسني مبارك أو لمنصب النائب الذي لا يزال
شاغراً منذ عام 1981 م.
تطرح الأوساط
الإعلامية والديبلوماسية بقوة حالياً، اسم اللواء سليمان بوصفه مرشحاً
لشغل منصب نائب الرئيس، ولا سيما بعدما أعلن جمال مبارك، ابن الرئيس وأمين
لجنة السياسات في الحزب الحاكم، أن الحزب يفكّر في تعيين شخص ما في هذا
المنصب الحيوي، لكن اللواء - الذي يحظى بثقة مبارك الأب واحترام الشارع
العادي - لم يعرف عنه يوماً انخراطه في ملفات الشؤون الداخلية، كما أنه
تحول في الآونة الأخيرة وزيراً مواز لوزير الخارجية ومبعوثاً شخصياً
للرئيس.
قبل سنوات، كان
معظم المصريين يجهلون اسم الرجل الذي يتولى إدارة شؤون جهاز المخابرات
العامة المصرية المكلف مكافحة عمليات التجسس التي تحاول بعض الدول
الأجنبية، وخاصة إسرائيل، القيام بها ضد المصالح والأهداف المصرية
الحيوية.
رغم الغموض الذي يحيط بشخصية اللواء
أو تاريخه في جهاز المخابرات الذي يرجع تاريخ إنشائه إلى ما بعد عامين من
ثورة يوليو 1952 م، فإن هناك من يقول إنه واحد من أكثر المسؤولين الذين
يلقون احترام وتقدير الشارع المصري، بالنظر إلى النجاح المتواصل الذي
سجلته المخابرات المصرية في عهده، في ما يتعلق بمكافحة أنشطة التجسس التي
تقوم بها المخابرات الإسرائيلية (الموساد) ضد مصر.
أصلع الشعر، متوسط
الطول، لا يثير الانتباه بصورة خاصة، لكن الذين التقوه يقولون إن المرء
يلاحظ عينيه السوداوين ونظرته الثاقبة، وأنه لا يميل إلى الكلام كثيراً،
وعندما يتحدث فصوته هادئً ومنضبطً وكلماته متزنة، وهو شخص يترك إنطباعاً
قوياً ويملك ما يسميه العرب الوقار أو السمو ويتمتع بحضور قوي ومصداقية
واضحة.
قد ساهم هذا الرجل
كعمله كمبعوث شخصي للرئيس مبارك وفي تهدئة الأجواء بين الفصائل الفلسطينية
ولكنه عدل عن التدخل في أزمة الهجوم الأسرائيلي على قطاع غزة كونه يتم
معالجته من قبل الرئيس نفسه.
مع اسماعيل هنية
مع ايهود باراك
مع اسحق موردخاى
يتحدث مع وزير الخارجية احمد ابو الغيط
مع الملك عبد الله بن عبد العزيز ملك السعودية
عمر محمود سليمان هو رئيس جهاز
المخابرات العامة المصرية الحالي، ولد في 2 يوليو 1936 ينتمي إلى محافظة
قنا في جنوب مصر. تلقى تعليمه في الكلية الحربية بالقاهرة، ومن بعد ذلك
تلقى تدريبا عسكريا إضافيا في الاتحاد السوفييتي السابق ودرس أيضا العلوم
السياسية في جامعة القاهرة وجامعة عين شمس. قبل توليه إدارة المخابرات
العامة عام 1993 عمل رئيساً لفرع التخطيط العام في هيئة عمليات القوات
المسلحة، ثم مديراً في المخابرات العسكرية. وهو متزوج وله ثلاث بنات
المؤهلات العلمية والعسكرية
بكالوريوس في العلوم العسكرية
ماجستير في العلوم العسكرية
ماجستير في العلوم السياسية، من جامعة القاهرة
زمالة كلية الحرب العليا
دورة متقدمة، من الإتحاد السوفيتي
الأوسمة والأنواط والميداليات
وسام الجمهورية، من الطبقة الثانية
نَوْط الواجب، من الطبقة الثانية
ميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة
نوط الواجب، من الطبقة الأولى
نوط الخدمة الممتازة
اختير في السنوات الأخيرة
مبعوثا خاصا للرئيس محمد حسني مبارك للقضية الفلسطينية وكان له دور رئيسي
وفعال في اتفاق الصلح بين حركة فتح وحركة حماس. كما ظهر اسمه إبان فترة
الانتخابات الرئاسية في مصر كثيرا كخليفة متوقع للرئيس مبارك ولكن سنه
الذي يتجاوز السبعين عاما يضعف من موقفه كثيرا.
ليس هناك
معلومات كثيرة متاحة عن اللواء عمر سليمان، الرجل الغامض الذي يقود جهاز
المخابرات المصرية منذ 16 عاماً. هذا الرجل، الذي يشغل منصب رئيس أهم جهاز
أمني في مصر، رشحته بعض الأوساط الديبلوماسية الغربية والعربية، في معظم
الأوقات، لخلافة الرئيس المصري حسني مبارك أو لمنصب النائب الذي لا يزال
شاغراً منذ عام 1981 م.
تطرح الأوساط
الإعلامية والديبلوماسية بقوة حالياً، اسم اللواء سليمان بوصفه مرشحاً
لشغل منصب نائب الرئيس، ولا سيما بعدما أعلن جمال مبارك، ابن الرئيس وأمين
لجنة السياسات في الحزب الحاكم، أن الحزب يفكّر في تعيين شخص ما في هذا
المنصب الحيوي، لكن اللواء - الذي يحظى بثقة مبارك الأب واحترام الشارع
العادي - لم يعرف عنه يوماً انخراطه في ملفات الشؤون الداخلية، كما أنه
تحول في الآونة الأخيرة وزيراً مواز لوزير الخارجية ومبعوثاً شخصياً
للرئيس.
قبل سنوات، كان
معظم المصريين يجهلون اسم الرجل الذي يتولى إدارة شؤون جهاز المخابرات
العامة المصرية المكلف مكافحة عمليات التجسس التي تحاول بعض الدول
الأجنبية، وخاصة إسرائيل، القيام بها ضد المصالح والأهداف المصرية
الحيوية.
رغم الغموض الذي يحيط بشخصية اللواء
أو تاريخه في جهاز المخابرات الذي يرجع تاريخ إنشائه إلى ما بعد عامين من
ثورة يوليو 1952 م، فإن هناك من يقول إنه واحد من أكثر المسؤولين الذين
يلقون احترام وتقدير الشارع المصري، بالنظر إلى النجاح المتواصل الذي
سجلته المخابرات المصرية في عهده، في ما يتعلق بمكافحة أنشطة التجسس التي
تقوم بها المخابرات الإسرائيلية (الموساد) ضد مصر.
أصلع الشعر، متوسط
الطول، لا يثير الانتباه بصورة خاصة، لكن الذين التقوه يقولون إن المرء
يلاحظ عينيه السوداوين ونظرته الثاقبة، وأنه لا يميل إلى الكلام كثيراً،
وعندما يتحدث فصوته هادئً ومنضبطً وكلماته متزنة، وهو شخص يترك إنطباعاً
قوياً ويملك ما يسميه العرب الوقار أو السمو ويتمتع بحضور قوي ومصداقية
واضحة.
قد ساهم هذا الرجل
كعمله كمبعوث شخصي للرئيس مبارك وفي تهدئة الأجواء بين الفصائل الفلسطينية
ولكنه عدل عن التدخل في أزمة الهجوم الأسرائيلي على قطاع غزة كونه يتم
معالجته من قبل الرئيس نفسه.
مع اسماعيل هنية
مع ايهود باراك
مع اسحق موردخاى
يتحدث مع وزير الخارجية احمد ابو الغيط
مع الملك عبد الله بن عبد العزيز ملك السعودية
بسمة وزهرة- عضوية ذهبية
-
عدد المساهمات : 1616
نقاط : 2407
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
الموقع : الجيزة
فرحانة بالملتقى وناسه
مواضيع مماثلة
» موسوعة الجرائد المصريه
» من ملفات المخابرات المصريه {الجاسوسيه فى مصر}
» ***الانتخابات *** ديمقراطيه على الطريقه المصريه..**
» من ملفات المخابرات المصريه {الجاسوسيه فى مصر}
» ***الانتخابات *** ديمقراطيه على الطريقه المصريه..**
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد أكتوبر 16, 2016 1:37 pm من طرف مصطفي غريب
» بين المرأة و الشمعة أكثر من حكاية وقصيدة
الأحد أكتوبر 16, 2016 1:29 pm من طرف مصطفي غريب
» الشمعة أم وزوجه !!
الأحد أكتوبر 16, 2016 1:25 pm من طرف مصطفي غريب
» خواطر للمحبين والعاشقين !!
الأحد أكتوبر 16, 2016 1:22 pm من طرف مصطفي غريب
» القلوب ثلاثة اقسام :- 1 - قلب سليم 2 – قلب مريض 3 – قلب ميت
الخميس أكتوبر 13, 2016 10:23 am من طرف مصطفي غريب
» ها هو الحب العشقي ؟ ولم نجده في زماننا هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الخميس أكتوبر 13, 2016 10:14 am من طرف مصطفي غريب
» هل الحب في حاضرنا هذا اخذ معناه الحقيقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( 2 )
الخميس أكتوبر 13, 2016 10:08 am من طرف مصطفي غريب
» بالحب تحيا القلوب :
الخميس أكتوبر 13, 2016 9:57 am من طرف مصطفي غريب
» هل الحب في حاضرنا هذا اخذ معناه الحقيقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( 1 )
الأربعاء أكتوبر 12, 2016 11:27 am من طرف مصطفي غريب
» فلتكن شمعة تضيء الطريق للاخرين
الأربعاء أكتوبر 12, 2016 11:19 am من طرف مصطفي غريب